لن يتمكن عشاق الأفلام في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من الحصول على أي شيء يضاهي روعة OSN، شبكة التليفزيون المدفوع الرائدة في المنطقة، حيث تقدم لمشتركيها فرصة العرض الأول والحصري لمكتبة الأفلام الضخمة من استديوهات «مترو جولدوين ماير MGM» والمسلسلات التي ستعمل على إنتاجها مستقبلاً. ويأتي تجديد الاتفاقية طويلة الأمد بين OSN وMGM امتداداً للشراكة العريقة الناجحة التي تجمع بين الطرفين، التي أتاحت لمشتركي OSN الأوفياء إمكانية متابعة أفضل إنتاجات MGM السينمائية الكلاسيكية. وتمتلك MGM إحدى أكبر وأعرق المكتبات السينمائية والتليفزيونية في العالم، علاوةً على امتلاكها جميع أفلام سلسلة «جيمس بوند» الشهيرة. ومن خلال تجديد الشراكة مع OSN، سيبقى المشتركون قادرين على متابعة كل أفلام السلسلة بدءاً من إنتاجات ألبرت آر بروكولي عبر شركة EON وإنتاجات MGM التي بدأت عام 1962 بفيلم Dr. No ووصولاً إلى أحدث أعمال السلسلة Spectre مما يجعل من OSN الخيار الأمثل لمحبي بوند في المنطقة. ويمنح هذا التحالف المشاهدين فرصة التمتع بمشاهدة أكثر من 175 فيلماً من الأفلام الحائزة على جوائز الأوسكار، منها 14 فيلماً حظيت بجائزة أفضل فيلم، وستكون جميعها، إضافة إلى أعمال أخرى، متاحة لمشتركي OSN عبر كافة المنصات بما في ذلك OSN Play الحائزة على جوائز وخدمة Go للتلفزيون عبر الإنترنت. وقال ديفيد بوتوراك، الرئيس التنفيذي ل OSN: «لطالما ارتبط اسم MGM على مدى أكثر من 90 عاماً بأفضل الأعمال السينمائية والمحتوى الترفيهي العالمي. وتفخر OSN بتقديم هذا المحتوى الرائع من الأفلام والمسلسلات الناجحة حصريّاً لمشتركينا في المنطقة». وأضاف بوتوراك: «لقد تمكنت OSN من خلال محتوى الأفلام والمسلسلات التي نقدمها من التقدم بشكل كبير في صناعة التلفزيون عن طريق الشراكات طويلة الأمد التي تعقدها، ونواصل العمل للحفاظ على موقعنا الاستثنائي كمزود لأكبر مجموعة من القنوات وأكبر أرشيف من الأفلام والمسلسلات العالمية مع التركيز على المحتوى الجديد والحصري. ومن خلال الاستمرار في عقد الاتفاقيات الجديدة ومواصلة تعاوننا مع أكبر استديوهات هوليوود فإننا نضمن لمشتركينا أفضل محتوى ترفيهي للاستمتاع بمشاهدته في منازلهم أو أينما كانوا».