تشرفت بعدد من الردود من القراء الأعزاء في المقالات السابقة. بدرية العوضي تقول عن اقتراح التقاعد المبكر «اقتراح جيد.. أيضاً لماذا لا تشكل لجنة تبحث حالة المعلم أو المعلمة بحيث تقوم لتقصي الحالة الخاصة والتثبت بعيداً عن الجلوس خلف المكاتب وإصدار القرارات التعسفية.. هناك من لم يستكمل مدة التقاعد المبكر فهل ينتظر الأبناء المرضى أو الأطفال حتى تلك المدة.. العملية تحتاج إلى قرار حكيم يصدر من الوزارة رأفة بتلك الأسر التي تعاني في هذا البلد المبارك العامر بالخيرات.. لله درك أيها المعلم أيتها المعلمة». اللولو العبدالعزيز تقول على مقال تضخيم الهيئة «فعلا تضخم أي فعل من الهيئة لدرجة عمى البصر عن الحقيقة من بعض أفراد لهم مقاصد». عبدالوهاب بن طه الخليوي علّق على مقال فوضى الدورات التدريبية «الدورات أصبحت منتشرة بشكل عشوائي والأدهى والأمر يتم التسويق لدورة ما (اسم الدورة) في واد ومضمونها في واد آخر كما أن بعض المدربين هم بحاجة من يدربهم أما المؤسسة العامة: تطبق الإجراء السهل (هو أخذ الرسوم من صاحب المعهد) ولا يتم متابعة الدورة ولا تقييمها وإن تم هذا التقييم هل يتم نشره!!. عبدالعزيز الحسيني قال معلقاً على مقال عضو لجنة عاطل «المشكلة أن اللجان هي تطوعية استشارية ويجب اختيار الأعضاء وترشيحهم من قبل أشخاص متخصصين بالغرفة كما كانت عليه في السابق أما النظام الحالي وهو الانتخابي العقيم فلن تجد متخصصين ومشغولين بأعمالهم غير متفرغين لدخول انتخابات لجان فرعية». شكراً لكل من قدّم مقترحاً أو علق تعليقاً ينصب في المصلحة العامة.