يقود خالد البلطان إسقاطات غير مباشرة على إدارة الأمير خالد بن سعد من قبل مجموعة إعلامية تنتمي لإدارة خالد البلطان وليس الكيان الشبابي، ومع الأسف تحاول هذه المجموعة الاستنقاص من إدارة الأمير خالد بن سعد حول تأخير تغير السنغالي دياني وعن أمور كثيرة منها تطفيش أعضاء الشرف. وعلى الرغم من كل هذا الإسقاطات الكل يعرف من يطلق تلك الشائعات، هم إعلاميون يدّعون الشبابية في عهد خالد البلطان ويمارسون «التطبيل» وعندما استلم الأمير خالد زمام أمور رئاسة الشباب بدأت الحرب الإعلامية التي تنتمي للبلطان في الإسقاطات غير المباشرة. هناك ضغوط أجبرت فهد الشعلان على الاستقالة، حيث ألمح الأمير خالد بن سعد بشكل غير مباشر بأن تلك الاستقالة ناتجة عن ضغط ولم يقصد من خلفها! لكن بكل تأكيد بأن خالد البلطان يحاول ممارسة الضغوطات الإعلامية وعلاقاته للنيل من إدارة الأمير خالد بن سعد، عندما استقال خالد البلطان رشح تركي البراهيم ومارس أساليب الإقناع على تولي البراهيم رئاسة الشباب حتى لايستلم الأمير خالد إدارة الشباب! ولكن عندما فشل البلطان في إقناع البراهيم في تولي رئاسة الشباب لم يكن هناك بديل ولكن اتصال الرئيس الفخري بالأمير خالد هو ما أجبر سموه على تولي رئاسة الشباب وهذا بالطبع لا يريده الرئيس المستقيل. هناك عدد من الحسابات الشبابية الشهيرة تحاول البحث عن إخفاقات الشباب خارج الملعب وتحاول أن تحارب إدارة الأمير خالد والفريق متصدر، وبكل تأكيد لم ولن يقدروا على الهجوم المباشر على الإدارة الحالية حتى كانت هناك محاولات في إقناع عضو مجلس الإدارة فهد الشعلان بالاستقالة والتخريب على الإدارة الحالية. نقولها نحن كشبابيين سوف نقف مع الكيان الذي علمنا معنى العشق الشبابي وليس حب الأشخاص، ويبقى الأمير خالد بن سعد هو الرئيس الذهبي الذي لم يتخل عن إدارة خالد البلطان في الدعم المادي والمعنوي مثلما فعل البلطان وابتعد عن الدعم المالي والمعنوي واتجه لمحاربة الأمير خالد في أساليب إعلامية قذرة تقودها شلة تنتمي لإدارة خالد البلطان السابقة دون أن يخجلوا من أنفسهم ويقفوا مع الأمير خالد ويدعموه معنوياً فقط لكن هم يدعون الشبابية ويعشقون حب الفلاشات وهكذا هم طبعهم كما عرفناهم من قبل ولكن ليس لهم مكان في نادي الشباب.