* الحراج على الشعر اصبح يصل الى الشرفيين في الاندية المنافسة وسط قلب العاصمة الاوروبية! * الاتصال في البعثة كشف ان المحاولات تتم على قدم وساق يقودها (الخفي) الذي اصبح دوره فقط تسهيل المهام! *مجرد ان شعر ان ضيفه وصديقه سيتعرض للاحراج حاول ان يأخذ بالحديث باتجاه تمييع النقاش والتخلص من المتصل الذي وضع المقدم والضيف في موقف صعب للغاية! * مسؤول النشاط المختلف انضم الى (الشلة) ضد المدرب الكبير، ولكنه يخشى اعلان ذلك حتى لايصل الخبر الى عضو الشرف الداعم! * ما ان علمت الجماهير بقيامه بأدوار تحريضية ضد المدرب الوطني الا وألغوا متابعته! * كان يصفه بالمرض داخل جسد فريقه وفجأة غير رأيه واصبح يشيد به، على طريقة (يد ماتقواها صافحها)! * أصبح دوره توزيع تصريحات ومداخلات اللاعب على من يضمن اتفاقهم معه في الميول! *يبدو أن المهاجم المحظوظ تشبع بنفس الثقافة الخاصة بمنسوبي ناديه عندما برر عدم إشراكه أساسيا لأنه ينتمي لذلك الفريق! * التصريح الاذاعي جاء على شكل سرد الخطابات المنبرية خشية ان يخرج عن العبارات التي تم تلقينه اياها! * رئيس النادي الصغير اصيب بخيبة أمل كبيرة عندما أنكر صاحبه القديم السلفة الأمر جعل العلاقة تصل الى طريق مسدود! * مجرد ان علم بأن الصفقة اقتربت من النهائية خرج فضائيا لتلميع صورته على امل العودة الى كرسي الرئاسة! *النادي مقبل على لقاءين مهمين أحدهما يحسم بطولة ستضاف لرصيده والآخر يحسم تأهل ومع ذلك إدارته نائمة في العسل وكأن الأمر لايعنيها! * تلعثم وارتبك في الحوار ونشف ريقه وأضطر لطلب الماء لإطفاء الحرقة والغصة جراء الموقف الذي وضع فية من دون إرادته! * احرج ادارة ناديه عندما قدم لهم سلفة مقابل تحرير شيك يحمل (كتابة) ضعف المبلغ إلى ان يتم التسديد! * للمرة الثانية تأتي القرارات ماسحة لكل التصريحات والوعود والتأكيدات ما جعل المتلقي لايثق بأي تصريحّ. * تناقض الحديث حول أزمة ذلك الفريق جعل صاحبه يفقد الثقة من قبل الوسط الرياضي ويعزز الاتهامات بأنه يسير الأمور وفق علاقاته وعاطفته! *ذلك المتلون يرثى لحاله فشخبطاته طوال الموسم متناقضة وتأتي حسب توجه الريموت كنترول! * الدعم الذي ارسله معه أحد الشرفيين إلى النادي الصغير ضل الطريق وحتى الآن لم يصل! * حتى الوسيلة المرئية تحكموا بها واصبحوا يحددون الضيوف، بينما المسؤول دوره الموافقة فقط! *فعلا أعضاء اللجنتين المهمتين اختيروا بعناية فائقة من مشجعي ذلك الفريق فيما تم توزيع البقية على لجان لاتهش ولاتنهش حتى ينجح السناريو المعد للدفع الرباعي! *أعتقد الاعلامي المشجع أنه جاء بخبر عندما أتهم الإعلامي الشهير بأنه خلف هبوط فريقة ليأتيه الجواب اشبه بالصاعقة أعطني خطابا مماثلا وأضمن لك الصعود وليس فقط البقاء! *الذين يمتدحون اتحاد اللعبة ورئيسة ينطبق عليهم المثل الشعبي (مايمدح السوق الا من ربح فيه)! * المسؤول ألمح الى القريبين بأنه مل من (نطنطة) ذلك الاعلامي المستشعر الذي اشغل المشن لديه بالرسائل التحريضية! *رحيل المدرب واللاعبين المخضرمين على الرغم من الإغراءات الكبيرة يؤكد أن الاجواء في الفريق ليست على مايرام! * توسل لرئيس النادي العنيد بأن لايكون تعامله غليظا مع موكله الذي أحرج الأول واختار الهروب! *جرت العادة أن الفريق الذي يحقق إنجازات يشجع على بقاء من في داخله وحرص من هم خارجه على الانضمام له لكن لا هذه ولاتلك والاسباب....!! *اللجنة التي أوقفت اللاعب لأنه رفض الفحص هي نفسها التي تجاهلت مدافع ذلك الفريق وزميله لاعب الوسط اللذين هربا قبل اعوام بالطريقة ذاتها لكن الفارق....!! *للمرة الألف يضع رئيس النادي العاصمي النقاط على الحروف ويشخص واقع ذلك الإتحاد ولجانه المليئة بالمشجعين الذين يغلب على عملهم الميول! * لم يقتنع بالانشغال ب(اشعار القلطة) التي أخفق فيها فأصبح دوره محاولة إثارة الفتنة وهذا الاسلوب لايليق إلا بأمثاله من اصحاب المعاناة والفشل في مسيرتهم الاعلامية! * تارة يحاول ان يصبح مثقفا ومرة شاعراً وثالثة اعلاميا، وفي جميع المحاولات كان الفشل حليفة! * اتفقوا معه على تقديم الضيف وحددوا الاسئلة وطلبوا منه عدم الخروج عن النص فكان دوره الموافقة، والمصيبة انه يتظاهر بالخبطة الاعلامية! * طلبوا من الوكيل الاساسي ان يكون بعيدا عن اللعبة مع ضمان حقوقه، وعند رفضه سيأتيه الجواب بطريقة لايريدها! * تسمروا أمام الشاشات واهتموا بالمباراة أكثر من اهتمامهم بانجازات فريقهم بانتظار سقوط المنافس البطل فإذا به يقلب الطاولة على رؤوسهم ويزيد أوجاعهم! *عشقه للفلاشات ومعاناته من قرار الطرد الذي أبعده عنها جعله يحرص على العودة عبر قريبه ولو بتعيينه مشرفاً فالمهم عودة الشو والمرافقين! *يبدو أن مهمة شاعر القلطة ووظيفته الجديدة خلق الفتن بين المسؤول الذي يتفق معه في الميول وبين الذين ينتقدونه ويصارحونه بأخطائه! * لم يفلح في مسيرته الاعلامية فاختار مخاطبة المسؤول عبر وسيلة التواصل بلغة تكشف جهله، قبل ان تأتي الردود مخالفة لمايريد! * لايزال المتابع يتذكر عندما اراد ان يصبح مذيعا فاختار في أول حلقة أحد اللاعبين وذهب به الى المدرجات ليشرح كيف هي حركته (الشقلبة) عند تسجيل الاهداف، قبل ان تقول له القناة (تراك فشلتنا.. مع السلامة)! * مهاجمة المدرب تعود الى قرار رفضه الاطقم التي اتضح رداءتها، والمضحك انه ارتدا اللباس ولكنه بشعار فريق المنافس ظنا منه انه سيغيض من رفض سلعته! * حتى الاضاءة في الحفل كانت باللونين المفضلين لعضو الشرف، ولم ينقصه الا ان يضع العلم على طاولات الحضور! * التصريحات بالتشبع من العمل غير، وما يحدث خلف الكواليس شيء آخر! * اخيرا وضّح الضيف الهدف من حركته وهي الرد على انصار فريقه عندما طالبوه بالرحيل في بداية عهده! * مجرد ان انتقده بعض الاعلاميين الذين يميلون للفريق المنافس اتجه الى مقاضاتهم، وحينما غرد ضده بعض اعلاميي فريقه المفضل واتهموه بالمحاباة لم يحرك ساكنا!»صياد» «صياد»