* (تواضعوا لمن تتعلّمون منه.. ولمن تُعلّمونه.. ولا تكونوا جبابرة العلماء..!) سيدنا علي بن أبي طالب كرم الله وجهه * لا تتدفق الأفكار.. ولا تأتي.. إلا في ذلك الفضاء المفتوح من الهدوء.. والتأمل.. والتركيز.. والعزلة الروحية الاختيارية.. حتى وإن كنت مع الآخرين..! * تشتكي من سيطرة الآخر عليها.. ولم تشتك من ضعفها وعدم قدرتهاعلى تحديد.. ماذا تريده من الحياة..؟ * الأيام ليست سطراً.. يُكتب.. وسطراً يُترك فارغاً.. أنت مُكلف بتعبئة.. كُل السطور..! * محاولة البدء من جديد.. يعني الرغبة في انتزاع.. أفراح جديدة.. وغائبة..! * قد تدرك في بعض الأحيان.. ماذا تريد؟.. ولكن يتوقف عدم تحقيق ذلك على من بيده تحقيق ما تريده..! * ليس هناك شيء مثالي.. بالمطلق.. والمثالية عادة لا تكون كاملة.. إلا في الأحلام..! * التفاصيل دائماً.. تكون داخل التجديد.. وتغيب عنك عندما تعتاد عدم التغيير..! * النجاح في حد ذاته متعة خاصة.. لكن البحث عن النجاح متعة مختلفة.. وأكثر جمالاً.. ولذلك يختلف مفهوم النجاح من شخص إلى آخر..! * عندما يصبح السقوط جزءاً من الماضي.. تستطيع أن تمشي في الطريق الصحيح..! * في الحياة لا ينبغي أن يأتي إليك أحدهم.. ليخبرك ماذا تفعل؟.. عليك أن تتعلم ذلك بمفردك..! * النضج هو التحدي الحقيقي.. للخوف..! * الزمن يمر.. وأنت أيضاً تمر.. هو يتغير.. وأنت تتغير.. كلاكما يعبر نفس الطريق..! * الرغبة المحمومة للنجاح هي الملهم الحقيقي لمن يريد أن يحيا.. وينطلق..! * الخيارات.. المتعددة.. لا تصنع الإبداع..! * ما تقوله وما تلبسه، وما تحكيه.. وكيف تتصرف؟.. وكيف تفكر؟ هو الانعكاس الحقيقي لشخصيتك.. وهو من يحدد هويتك..! * في لحظات الانهيار فقط.. يظهر الكل ليصبح مستعداً لتقديم كل شيء..! * التخوف من الأشياء يقربها منك.. والخوف من شيء ما يدفعه للاقتراب منك بأسرع مما تتوقع..! * الضغط المتزايد.. يدفع الإنسان لتقديم الأفضل.. ويمنحه قوة موازية ومبدعة توازي قوة الضغط الذي يحاصره..! * عندما تبذل كل جهودك.. ومع ذلك ترتكب الخطأ.. ذلك يعني أن ذهنك.. لا يشارك..! * الطاقة وحدها عندما تكون مكتملة.. يمكنها أن تدفعك الى خط النهاية..! * لا يمكنك أن تتعامل مع أشخاص (موتى يديرون الحياة).. الحياة خُلقت.. للأحياء.. والمتحمسين.. فقط..! * الأوقات المظلمة.. والصعبة.. تحتاج إلى تعامل مختلف معها.. حتى وإن كنت معتاداً على مواجهة غير المألوف..! * الابتكار.. هو أن تستيقظ كل يوم وأنت تعرف بأنه نهار جديد.. وأن الشمس عاودت شروقها بإشعاع وفرح..! * المحطة الأخيرة.. أيها الشاكي وما بك داء كيف تغدو إذا غدوت عليلا إيليا أبو ماضي