ثمن صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم الأمر الملكي القاضي بتجريم الانتماء للتيارات والجماعات المتطرفة داخلياً وخارجياً وتحديد العقوبات الصارمة نحوها انطلاقاً من مقاصد الشريعة الإسلامية بحفظ الأمة. وقال سموه: إن خادم الحرمين الشريفين وبشعور الأب الحريص على أبنائه كان ولا يزال جل اهتمامه تحقيق الأمن والرفاهية للشعب السعودي وحماية الشباب من التيارات التي تريد الإيقاع بهم والتغرير بأفكارهم. جاء ذلك أثناء استقبال سموه لأصحاب الفضيلة المشايخ والمواطنين في الجلسة الأسبوعية المسائية بقصر الضيافة ببريدة. وسأل سموه الله جل وعلا أن يحفظ البلاد والعباد من شرور الكائدين والحاقدين.