في الشباك

*فارق بين جماهير تحتفل بصعود فريقها لمنصات الذهب وأخرى تحتفل بعقوبات المنافس !
*إذا اراد رئيس اتحاد الكرة احمد عيد النجاح فعليه اعادة النظر عاجلا في لجنة مهمة وحساسة أثبتت تغريدات بعض أعضائها تعصبهم !
*الذين قرأوا تغريدات سكرتير اللجنة وضعوا ايديهم على رؤسهم من هول الصدمة وتساءلوا كيف تم ومن وراء تعيينه!؟
*مدير القناة ونائبه ينفيان تسليم الCD وكذلك فعل مدير الشركة العالمية فياترى على ماذا أستندت لجنة الانضباط في قراراتها!
*أستغلت طيبة الرئيس بتعيين المؤهلين على اللجان التي لا تبت في قرارات مهمة فيما كانت المناصب المتعلقة بالمنتخب واللجان الحساسة من نصيبهم!
*من المستحيل أن يطلب من المتهكمين في مواقع التواصل الاجتماعي والذين يقفون وراء احتقان الجماهير وزيادة وتيرة تعصبهم العدل والانصاف عندما تولوا مناصبهم لفريق تمنوا الاضرار به وسقوطه!
*صور التغريدات المسيئة ارسلت مع التحية للمسؤول والقرار القادم سيكون مفاجأة!
*مادام أن الخسارة مؤلمة من هذا الفريق بالذات وليس لها مبرر الا البيانات البكائية فالرئيس محق وهو يطلب من مدرب فريقه الاكتفاء بالفوز بهدفين في المواجهة القادمة!
*قرار واحد من قرارات اللجنة ساهم فيه ضعف اعداد اللجنة عشر مرات من محسوبين على الاعلام الرياضي ورؤساء سابقين ولاحقين واداريين اتفقوا على هدف واحد!