لقد فقدت الأمة العربية والإسلامية يوم الاثنين قبل الماضي برحيل مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز رحمه الله ابرز قادة هذه الأمة على الإطلاق... حقاً أن القلب ليحزن وان العين لتدمع بفراقك يا والدنا ورمزنا وقائدنا ورائد النهضة التنموية الشاملة في المملكة العربية السعودية الشقيقة وصاحب الأيادي البيضاء لكافة شعوب الأمة الإسلامية في شتى بقاع الدنيا. ندعو الله العلي القدير أن يتقبل الملك فهد رحمه الله قبولا حسنا وان يسكنه فسيح جناته مع الصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا بقدر ما قدم لهذه الأمة من انجازات ومساهمات تاريخية مشهودة. وأقول هذه الأبيات رثا في فقيد الأمة الوالد خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز رحمه الله.. مع تحياتي لجريدة «الرياض» صحيفة العرب: يافاجعة في نجد هزت كياني هزت كيان الشعب كله وقام اليوم الاثنين الخبر يوم جاني غشيت ورب البيت والقلب ما نام موت خادم البيتين فهد الأماني راعي الجمايل دوم للخاص والعام هو يحمل الجودة بكل المعاني الحزن عما في اليمن بل وفي الشام ذكراه في البيتين ووسع المباني تبقى مثل قائم وما دهرنا دام مرحوم كان طيبه لقاصي وداني الله يرحم رمزنا رمزا للإسلام ٭مقيم يمني في الرياض