أكدت شركة أملاك العالمية على أهمية تعزيز المنتجات والحلول التمويلية الموجهة لقطاع الشركات ورجال الأعمال بما في ذلك شركات التطوير العقاري، لمواكبة معدلات الإقبال المتنامية على الحلول التمويلية العقارية من قبل شريحة رجال الأعمال والشركات بابتكار حزمة من المنتجات التمويلية المتخصصة لسد احتياجات تلك الفئة، في إشارة إلى المنتجات القائمة على صيغ المرابحة الإجارة والاستصناع، والتي حظيت باهتمام قطاع واسع من الشركات العاملة في السوق السعودي لتلبية احتياجاتها من السيولة اللازمة لضخها ضمن مشاريع استثمارية قائمة او جديدة. وأوضحت أملاك العالمية أن الطلب المتزايد من قبل الشركات ورجال الأعمال على الحلول التمويلية التي تمكّنهم من تطوير وتشييد المشاريع الاستثمارية ذات العوائد الجيدة، يتطلب مقابله العمل المتواصل على تطوير المزيد من المنتجات التمويلية المبتكرة والمتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية التي تلبي احتياج العملاء، وآلية سداد ملائمة تراعي التدفقات النقدية المستقبلية للعميل. ويقوم قطاع تمويل الشركات ورجال الأعمال على توفير السيولة اللازمة لتنفيذ المشاريع التي يرغبون بها كبناء مقر رئيسي للشركة او مقر إقليمي أو مستودعات خاصة أو بناء مبانٍ تشغيلية أخرى مخصصة لغايات استثمارية، او شراء اراض أو مبنى تجاري بما يكفل المساهمة في نمو وتطوير أعمال الشركات ودعمها بمشاريعها العقارية سواء التجارية منها او السكنية. وشددت أملاك العالمية على النمو المضطرد في ثقافة التمويل العقاري والوعي بجدوى المنتجات التمويلية المصممة لغايات استثمارية في قطاع الشركات والذي لاقى استحسان وإقبال بين مختلف قطاعات الأعمال في المملكة، والذي أسهم وبدون شك في دفع عجلة الاستثمار إلى مستويات لافتة لدى تلك الشركات وفتح آفاق للاستثمار وانشاء مشاريع جديدة تهدف الى نمو ونجاح تلك الشركات وذوي الملاءة المالية في قطاع الأعمال. فإلى جانب قائمة حلولها ومنتجاتها التمويلية فإن "أملاك العالمية" تقدم لعملائها من مختلف الشرائح وعبر فريق متخصص من الخبراء والمتخصصين حلول استشارية ترتكز على متطلبات العملاء واحتياجاتهم العملية، وتضع أمامهم بفضل رؤيتها العميقة للسوق واتجاهاته، خيارات منوّعة من الحلول التمويلية للوصول إلى غاياتهم براحة وسهولة، وتمكّنهم من تذليل العقبات التي تعترضهم من خلال دراسة قوائم الدخل وإمكاناتهم المادية بعناية دقيقة وانتقاء البرنامج والمنتجات الأكثر مواءمة لأوضاعهم.