*أكثر ماأضر بالاتحاد ذلك الكم من الاعلاميين المحسوبين عليه والذين تسابقوا لتبرير خسارته ورميها على الحكم وكأنه لأول مرة يخسر أوينافس على الصدارة! *يخطئ الهلاليون اذا ابقوا المدافع السنغالي مانغان وهو نقطة ضعف واضحه اذ يفترض منح الثقه للمدافع يحيى المسلم والاستفاده من ورقة المحترف الاجنبي البديلة باحضار لاعب وسط ذي قيمة فنية عالية ! *بدلا من احضار محلليين فنيين متخصصين في لعبة كرة القدم وقانون التحكيم استعانت القناة الرياضيه ليلة مواجهة الهلال والاتحاد وظهر الغد استعانت بمشجعين هم في واد وكرة القدم وقانونها في واد آخر لم ينقصهم إلا مكبرات الصوت الخاصة بروابط المشجعين! *لأن ابواب البرامج والقنوات الرياضية مشرعة محليا لكل من هب ودب عكس مايحدث في القنوات الخليجية والعربية التي تحرص على انتقاء اصحاب الرأي من المتخصصين المحايدين عجت هذه البرامج والقنوات بالمشجعين من الحكام الذين فشلوا وتم الاستغناء عنهم والاعلاميين المتعصبين وتم الاكتفاء بمتابعة محمد الفودة و عبدالرحمن الزيد وأحمد الوادعي في التحليل التحكيمي ويوسف خميس وعبدالعزيز الخالد وصالح الحمادي و عادل البطي ونجيب الامام ود. عبدالرزاق ابو داود في التحليل الفني! *مثل ما أن فرصة الفتح النموذجي كبيرة في المنافسة على بطولة الدوري تبدو ايضا كذلك وفق ماأفرزته قرعة كأس ولي العهد! *انتهت مواجهة الهلال والاتحاد والنصر والفتح فاز من فاز ونال نقاط المباراة وخسر من خسر وتعادل من تعادل وحظي بنقطه ولا يزال هناك من يتحدث عن مبررات خسارة وتعادل في محاولة للتأثير على انتصار مستحق! *خسر الاتحاد في الآسيوية ومحليا امام الاهلي ولم تصعد اسباب خسارته كما هي امام الهلال اذ بدت الخسارة وكأنها الاولى هذا الموسم .. بالتأكيد هناك من يسعى لايجاد موقع له في المواجهات الجماهيرية! *غياب قائد الهلال ياسر القحطاني عن مواجهة فريقه الهامة امام الفتح ستكون بالتاكيد مؤثرة فنيا ومعنويا! *من اراد ان يحترم ولايوصف باوصاف تغضبه من أي طرف آخر عليه التعامل بمثالية والبعد عن بث الشائعات في الوسط الرياضي والسعي لجر المنافسه خارج الملعب لعل وعسى أن تؤثر داخله وتخدم فريقه! * تأهل النادي الأهلي المصري للعالمية للمرة الرابعة من داخل الميدان وبجدارة ولم يتعلق ويتغنى منسوبوه بالعالمية ولم نسمع هناك في مصر بالعالمي كنغمة للنكاية بالمنافسين على طريقة كوميديا صعبة قوية وغيرها.