بربعين من الركايب شد عاني ناويا حكم على دين و عقيده الركايب درهم و العمر فاني سندن النجد و الديره بعيده وقطعن بيدا طمان مع بياني لين شاف مغرزات من النفيده يوم جا ضلع الشقيب و عز عاني نوخوا لراي و الخطه فريده هز سيفه و الحكم حكم اليماني ونتخت له نجد من عقب الفقيده قال انا المصمك و يا صعب رقياني قال بسم الله قبلك دكت حصون عتيده هلل المصمك و قال الخير جاني واهني من عاش في كنف العقيده وقام ينسفهم مفارد ثم مثاني لين وحدها عقب ماهي عنيده ما تساوى المدح من قاصي وداني باظفر و الدين و الارياء السديده غير في عبدالعزيز وله مثاني لديار ابذار والسيره حميده ذي مية عام مضت و العمر فاني كلبوها خير لجيال مديده تم توحيد الجزيره نعم باني بواحد الميزان و تميت القصيده محسن بن الحميدي بن حجاب بن نحيت