في الفصحى هو حجر الصوان وكان يُستخدم في إشعال النار؛ لأنه يتقادح شرراً إذا ضُرب ببعضه، ولم أجد له في الفصحى شرحاً مفصلاً، ولكنها في العامية استخدمت استخداماً واسعاً يقول الشاعر: ومن شديد المعاني أن أطلق العنان وأن أبكي الحجر الصوان وكان حجر الصوان من المواد التي استخدمها البشر في العصور الحجرية لصناعة الكثير من أدواتهم، وهناك أماكن سُميت لأجل ذلك «صلبوخ» في منطقة الرياض ويقال «صلابيخ واقصة» وواقصة مكان في حدود السعودية من العراق.