سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
أرملة «مبروك التركي» مناشدة أهل الخير: قسوة الحياة المعيشية أجبرتني على السكن في ملحق ببيت شقيقتي.. وانتظر مبادرة إنسانية حارس المنتخب والنصر الشهير رحل وترك أسرة مكلومة تحلم بامتلاك منزل
لا يمكن ان ينسى التاريخ الرياضي بالمملكة الحارس الاشهر في تاريخ النصر وحامي عرينه الابرز في حقبة التسعينيات الهجرية من القرن الفائت مبروك التركي، رحمه الله، الذي ساهم مع كتيبة نجوم «فارس نجد» العمالقة آنذاك: محمد سعد العبدلي، عيد الصغير، احمد الدنيني، سالم مروان، سعد، ناصر الجوهر، خالد التركي، ممدوح بن سعود، يعقوب مرسال، سعود ابو حيدر، سعد السدحان، عبدالله عبد ربه، هاشم سرور، وبقية الأسماء الرنانة، التي كانت تعج بهم الخارطة الصفراء في تلك الايام الخوالي. ساهم في صنع شخصية الفارس المتوثب وهيبته إمام منافسيه فصافح الجيل الذهبي بقيادة حارسه الكبير مبروك التركي وبقية النجوم الكبار، في واحراز الالقاب الذهبية والانجازات الخالدة لناديهم العريق، في فترة شهدت انحصار البطولات بين الناديين الكبيرين الاهلي والنصر، في الوقت الذي شكل فيه الحارس الدولي الراحل رقما صعبا في معادلة التفوق النصراوي في عصره الذهبي، هذا فضلا عن مشاركته الدولية مع «الاخضر «في مناسبات مختلفة. * ولان الحارس الشهير مبروك التركي رحل عن هذه الدنيا الفانية يوم 12/8/1404ه بمدينة أبها تاركاً بين سوارها زوجة مكلومة ويتيمين (ولد وبنت) ومازالت ذكرى الحزن ومرارة رحيله تشكل ألما لأسرته المثقلة بهموم وغموم الحياة، بعد ان قذفتهم الظروف المعيشية وقساوة الحياة، ووجع الفاقة ومرارة الحاجة للعيش في بيت شقيقة ارملة الحارس الراحل. ففي اتصال هاتفي خصت به صفحة (نجوم الأمس الرياضي)، كشفت أرملة مبروك رحمه الله (ام سلطان) عن احوالها المعيشية المتردية والأوضاع المادية الحالكة منذ رحيل الحارس النصراوي الشهير تحديدا.. فمازالت تعاني من إرهاصاتها وأوجاعها النفسية والاجتماعية والوجدانية خاصة. وكما تقول ان مرارة العيش وعدم وجود مايسد رمقها ورمق ابنائها، دفعها للعيش في بيت شقيقتها بعدما أصبحت أسرة مكلومة تعيش تحت وطأة مرارة العيش وماسي الفاقة وعلى بساط الحاجة في ظل عدم توفر دخل شهري يسد رمقهم، فضلا عن عدم وجود سكن يؤيهم وهذا بالنسبة إليهم الحلم الجميل الذي يتمنون تحقيقه على يد أهل الخير.. وناشدت أرملة مبروك وعبر صفحة «نجوم الأمس الرياضي» أصحاب القلوب الرحيمة والأيادي البيضاء في مجتمعنا التكافلي بلمسة حانة تخفف آهاتهم، ولفتة إنسانية تأخذ بأيديهم الجريحة وتمسح أحزانهم، وتعيد لهم توازنهم النفسي واستقرارهم الوجداني وايقاعهم الاجتماع، فأملها في الله سبحانه وتعالى ثم في أهل الخيرالذين جبلوا على الانفاق وحب الاعمال الانسانية ومد يد العون ومساعدة المحتاجين سيما في هذا الشهر الكريم، بتامين سكن مناسب يغنيهم عن الناس ويستر حالهم ويضمن لهم حياة عفيفة مشيرة الى انها نقلت صوتها ومعاناتها بعد تردد عبر منبر «الرياض» لثقتها بالله ثم في تفاعل اهل العون والمساعدة. بتفريج ازمتها وفك كربتها السكنية. الأول من اليسار وقوفاً في صفوف المنتخب الأول مع صبارا،تحسين ،ناصر الجوهر،الصومالي،محمد سعد،وجلوساً أحمد الصغير،الحمدان،الصاروخ ،سلطان النصيب، خالد التركي 1394ه «أرشيف عبدالله آل الشيخ» ففي اتصال هاتفي خصت به صفحة (نجوم الأمس الرياضي)، كشفت أرملة مبروك رحمه الله (ام سلطان) عن احوالها المعيشية المتردية والأوضاع المادية الحالكة منذ رحيل الحارس النصراوي الشهير تحديدا.. فمازالت تعاني من إرهاصاتها وأوجاعها النفسية والاجتماعية والوجدانية خاصة. مبروك بشعار المنتخب مع زميله عبدالله عبد ربه 1401 ه وكما تقول ان مرارة العيش وعدم وجود مايسد رمقها ورمق ابنائها، دفعها للعيش في بيت شقيقتها بعدما أصبحت أسرة مكلومة تعيش تحت وطأة مرارة العيش وماسي الفاقة وعلى بساط الحاجة في ظل عدم توفر دخل شهري يسد رمقهم، فضلا عن عدم وجود سكن يؤيهم وهذا بالنسبة إليهم الحلم الجميل الذي يتمنون تحقيقه على يد أهل الخير.. وناشدت أرملة مبروك وعبر صفحة «نجوم الأمس الرياضي» أصحاب القلوب الرحيمة والأيادي البيضاء في مجتمعنا التكافلي بلمسة حانة تخفف آهاتهم، ولفتة إنسانية تأخذ بأيديهم الجريحة وتمسح أحزانهم، وتعيد لهم توازنهم النفسي واستقرارهم الوجداني وايقاعهم الاجتماع، فأملها في الله سبحانه وتعالى ثم في أهل الخيرالذين جبلوا على الانفاق وحب الاعمال الانسانية ومد يد العون ومساعدة المحتاجين سيما في هذا الشهر الكريم، بتامين سكن مناسب يغنيهم عن الناس ويستر حالهم ويضمن لهم حياة عفيفة مشيرة الى انها نقلت صوتها ومعاناتها بعد تردد عبر منبر «الرياض» لثقتها بالله ثم في تفاعل اهل العون والمساعدة. بتفريج ازمتها وفك كربتها السكنية. مبروك التركي يتصدى بشجاعة لهجمة خطيرة على مرماه 1400 ه المرحوم مبروك في آخر موسم له مع النصر