برز في صفوف "شيخ الأندية" خلال عقد تسعينيات القرن الهجري الماضي ثلاثة لاعبين في خطي الظهر والهجوم ببزوغ نجم الهداف الحريف محمد المغنم الشهير (بالصاروخ) والمهاجم الخطير خالد سرور والمدافع ابراهيم تحسين الذي اعاد ترتيب خط الظهر الشبابي بوجود عبدالرحمن ابراهيم ثم عبدالله السويلم " رحمه الله" لكن تحسين تفوق على الجميع بمستواه المتطور وهيبته الدفاعية من خلال قراءته الواعية لتحركات الخصم والقضاء على مصادر الخطورة في الهجوم المضاد وتقلد شارة قياده شيخ الاندية والمنتخب الأول لسنوات عده ليظل ابراهيم حتى اليوم افضل مدافع مر على خط الظهر الشبابي .