* تعدد المؤيدون للدكتور حافظ المدلج من خلال ظهور أكثر من صوت يؤكد أن الفساد استشرى في الاعلام الرياضي، وكان أبرز الشهود مسؤول الاحتراف بالنادي الأهلي فهد بارباع الذي قال إن هناك صحفيا طلب منه مبلغا من المال مقابل إجراء حوار! * أصبح الذي يدعي المهنية هو من ينقصه الكثير من الادوات اللغوية والمهنية والتميز بالحياد، والمؤسف انه يحتل الصدارة في الاعلام الرياضي وهناك من يعتبره "قائد الكلمة" بمجرد أن أصبح كاتبا أو مذيعا أو مخرجا! * الصمت عن اخطاء اللجان وانتقاد اشخاص معينين يؤكد ان هناك من اصبح اشبه بالريموت كنترول، فهل ينطبق ما قاله "الدكتور" على هؤلاء الذين يركبون الموجة حسب التوجيه ووفق المصلحة الخاصة! * استدعاء الضيوف لبعض البرامج خارج الحدود ليس لقيمتهم الفكرية وتقديم الجديد انما لأن هناك من يريد أن يقدمهم بصورة تسيء الى المجتمع السعودي الذي ابتلي بالطرح البليد والغوغائية التي افرحت الشامتين! * الحكم الدولي السابق والمعلق الرياضي السابق والرجل التربوي عبدالله العدوان حل ضيفا على برنامج "إرسال" قبل ايام وقدم اطروحات تنم عن عقلية رياضية تستشعر اهمية تثقيف المتلقي وتوعيته بعيدا عن سرد الآراء التي تفسد الذوق العام وتشوه الكثير من البرامج! * اصرار اللجنة على تكاليف بعض الحكام الذين لم تتطور مستوياتهم امر يثير العديد من علامات الاستفهام، وهذا يعكس أمرين: الأول انه لايوجد البديل، والثاني أن اللجنة تخشى صوتهم عبر الاعلام! * أصبح من يقيم الاعلام الرياضي وهو من وصل اليه للتو ب"البراشوت"، فهل بعد ذلك ننتظر منه الارتقاء بنفسه وتطهيرها من الشبهات التي لصقت به بسبب ان هناك قلة اقتحموه من اجل الوصول الى اهدافهم! * البطولات السنية مالم يكن لها مردود ايجابي على الفريق الاول يتمثل بتقديم اسماء تخدمه فترات طويلة تصبح بلا قيمة! * يحلو للبعض أن ينتقدوا بعض الاشخاص ونسوا انهم لا ينتقدون الرئيس او الشرفيين المهمين في أنديتهم، والمصيبة انهم يدينون أنفنسهم من حيث لايعلمون! * عندما يتحول اي برنامج الى تطبيل وحصر دوره في تلميع الاصدقاء فحتما سيموت حتى لو رأه المذيع والمعد والمخرج حيا! "صياد"