تشكل عدد من الآبار المهجورة والتجويفات العميقة المكشوفة جنوب غرب روضة الصريف الشرقية بالقصيم خطرا بالغا على مرتادي الروضة من المتنزهين وهواة البر الذين يقصدونها من أنحاء المنطقة بأعداد كبيرة هذه الأيام، ولا يقتصر خطر الآبار والحفر على الأطفال وصغار السن فحسب، بل إن بعضها يستطيع ابتلاع سيارة كاملة بما تحمل من ركاب كونها تتساوى مع منسوب سطح الأرض ولا يوجد حولها أي علامات أو عقوم تحمي وتشعر بوجودها. حفرة بئر مكشوفة تماما ولا يوجد حولها أي علامات