البارحه ما أقدر أقول إنّي بكيت وأنا المعين اللي تبيه يعينها أسمع وأسوي كأنّي اللي ما دريت وأصّد وأخفي دمعتي عن عينها قلبي قوي.. لكنّ والله ما قويت أقاوم شعور الغلا.. في حينها تناثر الدمع وبكيت.. ولا شكيت الاّ على روحٍ تنادي (وينها) ؟ وراحت مشاعرها وجتني كمبليت وطاحت بي اللوحه على تلوينها! ورسمتها لوحة غرام ولا أنتهيت لين إستمدت زينها من زينها وعلقتها في متحف الفكر وسريت دام الليالي ما جفت سارينها يا ليل عذراً كم هقيت وكم هقيت لين إنّ نفسي ضاعت بتخمينها يا ليل أعرفك كم تجملت ووفيت أمين، والعالم فقدت أمينها قل للحبيبه لو تكلفت وعنيت أنت الرجاء بين الحياه وبينها وبشويش داعبها ليا منّك حكيت تعرف مشاعرها وتعرف لينها مدري بديت بحبها والاّ إنتهيت بس الأكيد إنّي بقيت رهينها لحظة لقانا إنّ نسيت أو ما نسيت إيّاك يا روح الغلا تنسينها امّا أرمي ورود المحبه كان جيت والاّ إرمي الذكرى على تأبينها روحي إذّا ودّك لو إنّي ما رضيت وإخذي معك روحي إذا تبينها والاّ تعال وتالي الإحساس بيت يكفيني عن أبياتي وتلحينها يوم اقتلتني في محبتها يا ليت يا ليتها حدّت طرف سكينها!