الأعمال الكاملة محمد حافظ رجب أصدرت دار العين الأعمال الكاملة للقاص محمد حافظ رجب. يحتوي الجزء الأول من الأعمال الكاملة على مقطع من إحدى قصائد شاعر الإسكندرية كافافيس ومقدمتين إحداهما كتبها د . صبري حافظ والأخرى ل د .سيد حامد النساج، ويضم الجزء الأول المجموعات القصصية المنشورة في الفترة من العام 1968 إلى ،2003 وهي “غرباء، الكرة ورأس الرجل، مخلوقات براد الشاي المغلي، حماصة وقهقهات الحمير الذكية، اشتعال الرأس الميت، طارق ليل الظلمات، رقصات مرحة لبغال البلدية، عشق كوب عصير الجوافة” . ويحتوى الجزء الثاني من الأعمال الكاملة على ثلاث مقدمات ليحيى حقي، وإبراهيم أصلان، وإبراهيم عبد المجيد، ويضم الجزء الثاني المجموعة القصصية غير المنشورة “قباطنة السفن الأفذاذ” والقصص الطويلة غير المنشورة التي كتبها رجب، إضافة إلى روايته القصيرة “طحالب رمادية سلاحف تئز” وهناك أيضا بورتريهات وقراءات في كتابه القصصي . والقسم الأخير في الجزء الثاني من الأعمال الكاملة ل”حافظ رجب” والمعنون ب”محمد حافظ رجب خارج الكتابة” سيرة ذاتية، تضم يومياته ومقالاته ومعاركه الأدبية في الستينات وحواراته الصحفية حتى ،2010 كما يضم الإهداءات في مكتبة محمد حافظ رجب والرسائل المرسلة إليه، ومقاطع من سيرته في سطور، وألبوم الصور والوثائق . خطب ماركيز إلى العربية صدرت الترجمة العربية الكاملة لكتاب «ما جئت لإلقاء خطبة» لماركيز، عن دار "روافد" للنشر والتوزيع، يضم كل الخطب التي ألقاها "ماركيز" طوال حياته، وقام بترجمة الكتاب المترجم والروائي الشاب أحمد عبد اللطيف. تسلط الخطبَ الضوء على جانب آخر ومهم في الكاتب الذي أسر العالم بلغته وعوالمه الغرائبية، وهو جانب ماركيز المثقف، المحتك بواقعه الاجتماعي والثقافي، والرائي الحقيقي لقضايا العالم الثالث والمقدّم لمقترحات ربما لو وضعت في الاعتبار.. لتغير شكل الحياة. من السابعة عشرة حتى الثمانين، ورغم محاولاته المستميتة لتجنب ذلك، ألقى كاتب نوبل الشهير 22 خطبة، من بينها خطبة تسلمه لجائزة نوبل للآداب عام1982، وعكستْ هذه الخطب المتفرقة على طول عمره همه العام، قضايا الكتابة، آماله في خلق عالم أفضل، بالإضافة لحكاية دخول عالم الكتابة بالصدفة، أو مجبراً على حد قوله. فليحمل كل منكم كتاباً في حقيبته، هي وصفة ماركيز السحرية للسلام والتقدم. يذكر أن أحمد عبد اللطيف روائي ومترجم عن الإسبانية،نقل أعمال البرتغالي جوزيه ساراماجو (الذكريات الصغيرة)، (البصيرة)، (ثورة الأرض)، و(مسيرة الفيل)،وله رواية واحدة هي (صانع المفاتيح) . الجليد لصنع الله إبراهيم صدرت طبعتين للرواية الجديدة " الجليد" للروائي المصري صنع الله إبراهيم عن دار الثقافة الجديدة بالقاهرة وعن دار الآداب ببيروت. وتدور أحداث الرواية فى الاتحاد السوفيتى مطلع السبعينيات، من خلال الطالب "شكرى" الذى يعيش فى بيت الطلبة " الأبشيجتى"، ويرصد صنع الله إبراهيم من خلال تفاصيل حياة شكرى اليومية، عدة أحداث ترتبط بالسبعينيات وبالعلاقات المصرية الروسية، ويعمق إبراهيم من الخوض فى تفاصيل حياة هؤلاء الطلاب، كاشفا عن أشياء أخرى مرتبطة بخلفياتهم النفسية والثقافية، وصمم غلاف طبعة دار الثقافة الجديدة الفنان أحمد مراد.