بعد خروج القائمة الأولية للمرشحين والتي ضمت 17 مرشحاً معظمهم من فئة الشباب جهز بعض المرشحين طعوناً ضد منافسيهم في فترة استخدامها وتتركز هذه الطعون في استخدام رسائل الجوال كوسيلة دعائية للمرشح وقد استخدمت هذه الوسيلة في مرحلة مبكرة ويحتفظ عدد كبير من الناخبين بها في أجهزتهم في الوقت الذي تمنع أنظمة الانتخابات استخدام رسائل الجوال هذا ويتوقع المراقبون للانتخابات في الخرمة أن تتوزع الأصوات بين المرشحين كون القائمة تضم مواصفات متقاربة بينهم.