اختتمت المحطة الأولى من تجارب القيادة الأولى من نوعها لسيارة لكزس ISF، السيارة الرياضية الفريدة التي خطت حدود الريادة إلى عالم جديد تتكامل فيه الرفاهية مع الأداء الرياضي المتفوق، حيث شهدت درة الرياض، شمال العاصمة، أجواء حافلة بالحماس والإثارة على مدى يومي الأربعاء والخميس 25 و26 من مايو الحالي، تميزت بحضور كثيف للشخصيات الهامة وعدد من سكان درة الرياض. تجارب القيادة التي استمرت على مدى يومين كشفت لروادها السيارة التي كانت بحق وليدة شغف وحماس مهندسي لكزس المبدعين ومحبي الأداء الرياضي، وقد تولى تصميم المضمار الخاص بالحدث، والإشراف على تجارب القيادة المهندس ممدوح خياط سفير العلامة F الرياضية في لكزس وبطل راليات الشرق الأوسط السابق. عبر المشاركون في هذه المناسبة المرموقة، الذين تمت دعوتهم لتجربة لكزس ISF، عن إعجابهم الكبير بهذه السيارة. وقد أكد أحد كبار الحاضرين إلى أنها تفتح آفاقاً غير معهودة في عالم السيارات الرياضية، وتبدأ حقبة جديدة في عالم الفخامة والسرعة والأداء الرائد على الطريق. هذا، وصرح مشارك آخر قائلاً "لكزس ISF تجذب إليها من يعشق الفرادة والإبداع، وتستقطب الأنظار نحوها بصلابة أدائها وروحها الرياضيةالعالية، ناهيك عن تصميمها الذي يحبس الأنفاس، وميزات الفخامة التي تضمها. إنها حقاً سيارة أحلامي". من جهته، أشار مازن جميل، مدير عام التسويق بشركة لكزس "حرصا من شركة عبداللطيف جميل على التواصل مع ضيوفها وإعطاء شريحة أكبر الفرصة لتجربة السيارة ومعرفة المزيد عنها قدمنا هذا الحدث. ولطالما تطلع عشاق وهواة السيارات إلى سيارة رياضية تأخذهم إلى حيث أحلامهم وطموحاتهم، ولكنهم سرعان ما وجدوا أنفسهم أمام المشهد الرائع لسيارة لكزس ISF 2011، فئة F من لكزس IS التي وجدت أصداء واسعة لها سواء بين الشباب أو بين عشاق الأداء الرياض الممزوج بالفخامة". وتابع جميل "تعطي لكزس ISF إيحاء واضحاً بأنها سيارة متفوقة بكل المعايير، فالتفاصيل الفنية المدهشة التي تغمر كل جزء من أجزاء السيارة في الداخل والخارج، والتقنيات الحديثة التي غدت تسبق مخيلة الضيوف، إضافة لمستوى الأداء الرياضي المتفوق، كلها تجعل من هذه السيارة بوتقة يمتزج فيها الإمتاع البصري والسمعي، والإثارة الحسية، لتغير مفهوم السيارات الرياضية جذرياً".