يقف مشهد (الرياض) هذا اليوم على بدايات طرق طالما كانت عنواناً لحراك التجارة، واللقاءات الاجتماعية.. بل وحتى عنوان الترف (آنذاك). مشهد الرياض اليوم يقف في شارع الملك فيصل فى السبعينيات الهجرية.. حيث تبدو أولى مراحل التوطين الاقتصادي بانتشار محلات الملابس وتردد غير السعوديين لشراء والتجارة.. والطريق الثاني شارع الشميسي 1379ه.. الذي يربط عددا من احياء الرياض المكتظة بالسكان في ذلك الوقت.. عندما نقف على تلك الشواهد؛ ندرك عطاء المولى الذي وهب هذه البلاد نعما كثيرة.. مهما كان للطفرات الاقتصادية من سلبيات... المصدر: هيئة تطوير الرياض