شارع الملك فيصل في السبعينيات الهجرية.. من يتمعن في التفاصيل يدرك واقع حياتنا قديماً.. عندها يمكن أن نرسم لواقع الحياة اليوم.. من يقف على تفاصيل ذات الشارع؛ المسمى اليوم بشارع الوزير.. يعلم ويتعلم واقع حياة الأمس واليوم.. والمشهد يغني عن شرحها.. المصدر : هيئة تطوير الرياض