شيء من النقد.. شيء من التاريخ صدر عن دار جداول كتاب «شيء من النقد .. شيء من التاريخ» للكاتب الأستاذ علي العميم. الكتاب لم شتات كتابات العميم من أبحاث ومقالات سطرها على امتداد السنوات القليلة الماضية. يتكون الكتاب من ثمانية فصول، جاءت على النحو التالي: سيرة مضادة (عن عبدالله النفيسي)، مفاهيم (حول الإسلام السياسي والحسبة والغرب والأدب الإسلامي) ، أما الفصل الثالث فحمل عنوان «صحوة وأخوان وسلفيون» وتطرق فيها إلى الحركات الإسلامية، وبعض الأسماء البارزة كالشيخ القرضاوي، وسيد قطب، ومالك بن نبي. أما الفصل الرابع فحمل عنوان «حداثة وليبرالية» وتطرق فيه إلى حركة الحداثة المحلية، وكتب عن عوض القرني وسعيد بن ناصر، كما تطرق إلى أحمد الشيباني وحسين بافقيه. الفصل الخامس جاء بعنوان «سياسة» ، والسادس «ثقافة» والسابع «أسماء ونقاشات» وأخيرا الفصل الثامن بعنوان «مطارحات وملحقات». الكتاب يقع في 696 صفحة من القطع الكبير. علماء الإسلام صدر عن الشبكة العربية للأبحاث والنشر كتاب «علماء الإسلام» للباحث المغربي الدكتور محمد نبيل ملين. الكتاب يدرس تاريخ وبنية المؤسسة الدينية في المملكة العربية السعودية من القرن الثامن عشر وحتى الواحد والعشرين، وهو أطروحة الباحث لنيل شهادة الدكتوراه، وقد نقل من اللغة الفرنسية. جدل الحداثات صدر عن دار طوى كتاب «جدل الحداثات» للدكتور فالح شبيب العجمي. الكتاب يناقش منظومات القيم وخلفياتهم بين التقليدية والحداثة وما بعد الحداثة. ويتطرق إلى تحولات القيم في العصر الحديث ثم ما أسماه العجبي ب»مرحلة التغير الكبرى» والتي يطرق من خلالها السياسة من ناحية فكرية وفلسفية. الكتاب يقع في 232 صفحة من القطع المتوسط. الفلسفة بين الفن والايديولوجيا بالتعاون بين نادي الرياض الأدبي والمركز الثقافي العربي، صدر كتاب « الفلسفة بين الفن والايديولوجيا» للأستاذ شايع الوقيان. الكتاب ينقسم إلى قسمين، حمل الأول عنوان «ميتافيزيقيا الصورة» أما الأخر فجمع عددا من الملاحق حول الموضوع. ضم القسم الأول ستة فصول: ماهية التصور، مهمة الفلسفة، استطيقا الصورة، تأملات في الحقيقة، التأويل والتذوق الفني، الإبداع والتواصل. الكتاب يقع في 215 صفحة من القطع المتوسط. الذين اتّقوا الريح عن دار «أثر» للنشر والتوزيع صدر كتاب منتدى «جسد الثقافة» الثاني تحت عنوان « الذين اتّقوا الريح «. والذي ضم مجموعة من القصص القصيرة التي نشرت في المنتدى الإلكتروني. ضم الكتاب 22 نصاً قصصيا. ويقع في 93 صفحة من القطع المتوسط.