لقد استبشرت مملكتنا الغالية بمقدم خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز عائداً من خارج المملكة بعد رحلته العلاجية المكللة ولله الحمد بالنجاح وقد قرت عيون الشعب السعودي بعودته حفظه الله بعد حالة الترقب والانتظار لعودته رافلاً في ثوب الصحة والعافية ولله المنة.. وليست هذه المحبة والأحاسيس الصادقة بالغريبة على الشعب السعودي، لأسباب كثيرة من أهمها ترابط هذا المجتمع وعلاقته الحميمة بقادته، نسأل الله أن يجمع قادة هذه البلاد على كلمة التوحيد وأن يحفظهم من كل سوء. * مدير خدمات الطلاب بالقويعية