الوقوف على المشهد القديم.. خاصة في عهد نشوء الدولة السعودية.. يتجاوز كونه نافذة على واقع المجتمع السعودي قديماً-حيث كان الآباء والأجداد- إلى إدراك الفرق بينه وبين حراك اليوم، ليكون التقدير بالشكر لله.. وتبقى الرياض وهي عنوان المملكة.. نموذجاً لأكبر توطين حضاري، تزامن فيه بناء الإنسان مع بناء بنيته التحتية.. لقطة للعاصمة الرياض عام 1348 ه .. وأخرى لهذا العام.. في ذات المكان.. اختلف الزمان.. وبقية التنمية قاسماً مشتركاً.. المصدر: هيئة تطوير الرياض