حطت بي الأيام قيدين وهجار ومن الليالي ذقت مر المرارا ما لوم يا نوم عن الجفن لو طار ما لوم يا عين أدموعه تبارا لا السوق ياسعني وضاقت بي الدار عفت الطرب والأنس بين السهارا أصبح على مله وممساي في نار لولا ضلوعي - خافقي - كان طارا أجحد واغبي ما بقلبي من اسرار حتى هلي صار وبحالي حيارا على وليفٍ حال من دونه أبحار وأنا مجاديفي ارهافٍ اقصارا لاكز مرسال ولا جتني أخبار ثلاث جرد ورابع العام دارا كم ليلةٍ صحيت بالونه الجار غصبٍ اذا هملجت ما هو خيارا أبو ثليلٍ لا سحب مشبكه ثار غطاه موجه عن يمين ويسارا وألحاظ دعجٍ كنها السيف بتار كسبه غشا بيض الوجن بالحمارا والريق راحٍ ما عبث فيه خمار ألذ من شهد الرياض العذارا إذا هرج في هرجه انغام قيثار وإذا ابتسم رحنا بنشوه سكارا والجيد يزهنه كريمات الأحجار متربع من فوق صبح النهارا والصدر به جوزٍ من لليم يحتار في وصفها من له مع الشعر كارا تزيد عن خصره بعد جوز الاشبار والردف شط مربعات ابكارا واطراف حنباز توالته الامطار خفيف دم أو بالذكا ما يبارا حليها مفقود من كل الامصار أرجي السموحة من جميع العذارا محمد إبراهيم البطي