كل عام والجرح يضحك لي من اعماقه وانا ارسم اجزل تعابيري لحسادي سولفت من دون فاقه او على فاقه يخنقني البوح حتى بالحكي العادي خطواتي المبهمه بالحيل بواقه هي من بدا بالعتب وتقول انا البادي كم وجهة لي طعون خضر منساقه وانا على مقربه من مفرق الوادي لا تندهش يافهد لو ذبلت الباقه ولافاح منها عبير المسك والكادي الحق ماله على هالعالم اشراقه وهم سعوا غربوه وغيبوا الشادي والعاذل اللي عرفت بلعبة اوراقه بهديه قل اهتماماتي لنقادي ان راح ماهو حبيب ابكي افراقه وان عاد ماكنه الا المدبر الغادي وانا وفي ذمتي والجرح واعماقه في كل عام ازف الحزن لأعيادي عبدالله الطفيلي