رأيت أن افتتاح الجزء الأخير من طريق الرياض الدائري قد أسهم في تقليل الزحام على طريق الملك خالد والطرق الأخرى، ويعتبر هذه الطريق نقلة نوعية في خدمات الطرق في الرياض التي تعاني من الزحام ولكن ما يؤخذ على عمليات التنظيم الجديدة وخاصة لشوارع ال 40 هو حصول الرصيف على جزء كبير من الشارع ما يعطل حركة الدخول والخروج لمنطقة الخدمات وهذا يجعلنا نطالب الأمانة بتغيير هذا النمط خاصة أن منطقة العصب التجاري بين شارع العليا وطريق الملك فهد وعلى وجه التحديد المنطقة القريبة من برج المملكة جعلت المكان شبه معطل بسبب الأرصفة والمداخل الصغيرة ما يخلق اختناقا مروريا تحول إلى مرض مزمن.