تتسابق القلوب قبل الألسنة مرحِّبة بعودة سيدي صاحب السمو الملكي ولي العهد -حفظه الله- إلى أرض الوطن معافى سالماً بفضل الله ومنّته، فها هو يعود ليواصل مسيرة العطاء جنباً إلى جنب مع قائد المسيرة مقام سيدي خادم الحرمين الشريفين- أيدهما الله-، فهو الساعد الأيمن لمقامه الكريم، وهو العضد الذي يُشدُّ به الأزر عند الشدائد. فأهلاً بسلطان الخير والعطاء والوفاء بين قلوب تخفق حباً ووفاءً رافعةً أكف الضراعة إلى المولى العلي القدير أن يديم عليه لباس الصحة والعافية وأن يحفظ لهذه البلاد الغالية قيادتها الرشيدة وشعبها الوفي وأن يسبغ عليها نعمة الأمن والاستقرار وأن يجنبها كل سوء. * مدير مستشفى القويعية العام