عبر عدد من رجال الأعمال أعضاء مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بالرياض عن مشاعر البهجة والفرحة بالعودة الميمونة لصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع والطيران والمفتش العام بعد أن منّ الله عليه بالشفاء ودعوا الله سبحانه أن يحفظه الله ويديم عليه رضاه ويزيده عطاءً للوطن ويجعله ذخرًا ممدودًا لأبنائه المواطنين، وهنأوا الوطن وأبناءه بهذه المناسبة العزيزة مناسبة شفاء سمو الأمير سلطان الذي امتلأت قلوب أبنائه المواطنين بمشاعر الحب والولاء له ليواصل عطاءه من أجل الوطن ساعدًا أيمن لأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله. وأعرب المهندس علي بن عثمان الزيد عن مشاعر البهجة والاعتزاز بعودة سمو الأمير سلطان بن عبدالعزيز إلى أرض الوطن الغالي. وقال إن المواطنين يكنون مشاعر نبيلة وأحاسيس مرهفة تجاه سموه والتي تعبر عن نفسها بكل عفوية وتلقائية وتجسد العلاقة السامية التي تربط بكل الصفاء والولاء بين الراعي والرعية وتملأ قلوبهم الفرحة بهذه العودة الميمونة بكل الحب والود والتلاحم بين القيادة وأبناء الوطن وكل معاني الخير تتجدد والحب الذي يملأ القلوب تجاه سلطان الخير ينساب طاقة للعمل والعطاء من أجل الوطن. من جهته قال المهندس خالد بن مساعد السيف إن عطاءات سمو ولي العهد لا يمكن إحصاؤها ولعلي أسجل جهده من خلال ترؤسه للجنة الوزارية للتنظيم الإداري التي انبثق عنها العديد من الأنظمة والقوانين والتي أسهمت في تعزيز سياسة الإصلاح الاقتصادي ومعالجة الاختلالات الهيكلية التي عانى منها الاقتصاد الوطني وتطوير أطره وتحسين أدائه لصالح الوطن وأبنائه، وأولى سموه الكريم جل اهتمامه ورعايته لقضايا حيوية ومهمة تتمثل في السعي للارتقاء بمستوى المعيشة وتطوير القوى البشرية ورفع كفاءتها، وتنويع القاعدة الاقتصادية. ورأى أن الفرحة التي يعيشها شعب المملكة تؤكد حبهم الكبير لقيادتهم واشتياقهم لسمو ولي العهد الأمين. من جانبه أوضح المهندس أحمد بن سليمان الراجحي أن المتأمل في مسيرة عطاء سمو الأمير سلطان بن عبدالعزيز ورحلته المديدة في حب الوطن والنهوض به سيلمس ويشاهد ملحمة وطنية للعطاء من قلب كبير ضم بين جوانحه كل أرجاء الوطن على اتساعه وتراميه، كما وقف سندًا وعونًا لقائد المسيرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظهما الله وأدامهما عزًا وعطاءً للوطن والمواطنين والإسلام والمسلمين وعملًا دؤوبًا موصولًا من أجل مستقبل أكثر إشراقًا وأمانًا وعزة ورخاء وتطورًا حضاريًا لمملكة الشموخ والبناء مهنئا الوطن والمواطنين بعودته حفظه الله معافى وهي العودة التي ادخلت طل الفرح والسرور على قلوبنا جميعا. وقال سعد بن عبدالله الخريف إن من يحاول أن يحصي منجزات سمو الأمير سلطان وأياديه البيضاء في تطوير ونهضة الوطن سيجد صعوبة بالغة وتصبح المهمة شبه مستحيلة لو أننا حاولنا أن نستعرض ولو مجرد عناوين العطاء التي قدمها سموه من أجل الوطن ومن أجل إعلاء بنيانه الحضاري وكل هذا يؤكد ان الفرحة بعودته يحفظه الله لم تكن من فراغ بل من حب كبير تحتفظ به قلوب السعوديين لشخصه الكريم. وأكد خلف بن رباح الشمري أن عودة سموه أفرحت الصغير والكبير وما مشاهد السعادة التي ارتسمت على قلوب الجميع إلا دليل على الحب الكبير لسموه والذي تولد من إنجازاته يحفظه الله فمن الصعب أن نتجول في سجل عطاءات سمو الأمير سلطان بن عبدالعزيز دون أن نتوقف أمامها كمواطنين سعوديين بكل الاعتزاز والامتنان عند جهوده يحفظه الله في بناء قواتنا المسلحة المجيدة بأحدث أسلحة وتقنيات العصر ليكون للوطن بعد الله سبحانه درع يحميه من أطماع المعتدين الحاقدين ويذود عن مقدساتنا الإسلامية وعن حياض ومكتسبات الوطن كما ينبغي أن نسجل منجزات سموه في ميادين العطاء المختلفة التي تتسع لتشمل كل مجالات حياتنا منها دعم اقتصادنا الوطني وتعزيز أركانه وقواعده وهي أيضًا والحمد لله كثيرة وواسعة وتعز على الحصر. كما أوضح رئيس لجنة تنمية الصادرات بالغرفة التجارية الصناعية بالرياض أحمد بن سعد الكريديس أن جميع أبناء الوطن ملتهفون لعودة سمو الأمير سلطان التي أسعدت القلوب التي أحبته ليواصل مشوار عطائه وجهوده ساعدا أيمن وأمينا لأخيه قائد المسيرة ربان سفينة الوطن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز من أجل إعلاء بنيان صرح النهضة الحضارية لوطننا الغالي، وحتى يواصل الوطن تقدمه وتطوره وليتبوأ مكانته اللائقة بين الأمم عزيزًا قويًا منيعًا يستعصي على كل الطامعين والحاقدين موضحا أن عودة سموه الميمونة التي ينتظرها الجميع بعد أن من الله عليه بموفور الصحة والعافية تعيد لكل أبناء الوطن الفرحة والبهجة. وقال فهد الحمادي إن سعادة بالغة غمرت المواطنين حين سماع نبأ عودة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع والطيران والمفتش العام مشيرا إلى أن سموه يعد واحدًا من المهتمين بالقطاع الاقتصادي، حيث قدم العديد من الأفكار والدعم لمشاريع الغرفة في شتى المجالات، كما أنه قدم نموذجًا رائعًا في خدمة الوطن والمواطنين عبر مجالات متعددة خاصة في المجال الإنساني. واوضح سعد العجلان أن صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز يمثل طرازًا من القيادات الفريدة التي ظلت تعطي للوطن في كل المجالات، مشيرًا إلى أنه كان مشاركًا فاعلاً في المؤتمرات التي عقدت لمناقشة هموم الوطن الاقتصادية والسياسية والاجتماعية. وقال إن رجال الأعمال هم أكثر سعادة اليوم بعودته الميمونة إلى أرض الوطن ليواصل معهم مسيرة التنمية التي شارك في وضع خططها ومشاريعها. وأوضح أحمد الخطيب أن صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع والطيران والمفتش العام قدم نموذجًا رائعًا ومشرفًا في خدمة الوطن من خلال سعيه المتواصل في التصدي للقضايا التي تهم البلاد وأنه كان مهتمًا بإحداث تنمية حقيقية تحقق تطلعات المواطنين ورفاهيتهم. وأبان في هذا الصدد أن الجانب الإنساني في حياة سموه كان واضحًا ومشرفًا من خلال مشاريع الخير الكثيرة التي امتدت لها يده بالعون المالي. وقال لذلك لم يكن مستغربًا أن نرى بشريات السعادة ترتسم على وجوه أبناء هذا الوطن يوم أن حملت لهم أخبار عودته الى ارض الوطن. من جانبه بين فهد الثنيان أن صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز يعد واحدًا من قادة هذا البلد الذين أسهموا في بناء الوطن من خلال تحمله لعدد من المسؤوليات إبان مسيرة حياته العملية. وقال "لقد كانت فرحتنا بعودته بالغة لنستهدي برؤيته الثاقبة ووجهة نظره النيرة في إدارة دفة المشاريع التنموية التي تضمنتها ميزانية الدولة والاستفادة من أفكاره في دعم مشاريع شباب الأعمال التي يرى أنها ركيزة مهمة في الأخذ بيد الشباب ومشاركتهم في النهضة التنموية". من جانبه أكد الدكتور سامي العبدالكريم أن العاملين في حقل القطاع الطبي أكثر سعادة بعودته يحفظه الله وتمتعه بصحة جيدة مبينا أن سموه ظل يدعم برامج القطاع الصحي بسخاء كما أن مشاريعه الطبية الإنسانية في هذا المجال تقف شاهدًا على وقوفه مع البسطاء والفقراء والمحتاجين إضافة إلى توجيهاته بفتح أبواب المستشفيات للمحتاجين من المرضى من أبناء الوطن وغيرهم. من جهته وصف محمد العمران صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز بأنه صاحب رؤية متفتحة في تطوير الاقتصاد الوطني من خلال تنوع مصادر الدخل بالاعتماد على تطوير الاستثمارات في كافة القطاعات ومشاركة القطاع الخاص في ذلك. وقال إن هذه الرؤية تؤتي ثمارها اليوم من خلال عناصر الجذب الاستثماري التي يتمتع بها الاقتصاد الوطني حيث أصبحت المملكة قبلة للعديد من المستثمرين من مختلف الأقطار. وأكد أن منسوبي قطاع الأعمال أكثر سعادة بعد أن منّ الله على سموه بالصحة والعافية وعودته إلى أرض الوطن لنواصل معه مسيرة تنفيذ برامجنا الاقتصادية التي حفها برعايته وقدم لها الدعم الفكري والمالي. كما عبر عبدالله بلشرف عن سعادته بعودة وشفاء سمو ولي العهد مشيرًا إلى أن لسموه حبًا عميقًا يسكن قلوب الجميع.