أعوذ بالله من حضور الشياطين أعوذ به من حضرته وخطواته وبسم الله أبدأ في كلامي عن الزين ومن يذكر اسمه ثبته في ثباته قال الشلاقي بالوطن يوفي الدين وكل شاعراً مثله يسوي سواته الله ثم محمد والوطن داخل العين ولأحدن يقرب رملته وحصواته وطنا بالخط الحمر بين قوسين وحنا وقعنا بالحمر مع ولاته أربع على عشرة بعام الثلاثين على ألف وأربع سجلوها رواته يوم البلاد بقوت الله قويين يوم البلاد الوطني يا حلاته يوم الوطن والرقم تسعه وسبعين يوم الوطن في وحدته من شاته أحلى وطن موجود حاضر وبعدين وآدم وحواء حولوا في صفاته ونبينا الهادي هدانا على الدين عليه منا والله أفضل صلاته وأصحابه الأخيار عنده وغالين بجنبه مقر قبورهم من غلاته وأهل البقيع أرقود بالقاع نيمين الله هداهم نصرته في حياته وجدودنا فيها قديماً وتالين كل واحداً فيها شهادة وفاته وبالله ثم عبدالله وجيشه عزيزين وأنا أشهد أنه ضفنا في عباته وأنا أشهد أنه بالرجال الفهيمين حبه لشعبه ميزتا من سماته أعلن وصاته بالوطن هو ويا الدين والشعب كله حافظينا وصاته حمود الشلاقي