المؤثر الرئيسي في سوق المستعمل هو البنزين (سعر البنزين في أمريكا ينزل 75% من 4.5 دولارات إلى دولار واحد فقط). - كثير من الأمريكان باعوا سيارتهم الكبيرة والصوالين عند ارتفاع البنزين كانت أسعار السيارات ارخص عندما كان البترول فوق 100 دولار. - الأزمة الاقتصادية تأثيرها اخف عشرات المرات من ارتفاع البنزين في أمريكا حيث أسعار السيارات أعلى الآن مما كانت عليه عند ارتفاع البنزين في أمريكا. - الأزمة الاقتصادية تأثيرها أكبر على السوق الجديد بارتفاع 2009 ونزول 2008 بقوة والمخزون لدى الوكالات الكبرى. - بعض مسؤولي الغرفة التجارية قاموا ببث أقاويل ممن تضررو وراء وقوف السوق ويجب أن يقفوا عن التصريحات الاجتهادية. - الحاصل للسوق تردد المشتري توقعاً لنزول الأسعار وعزوف التجار عن البيع بخسارة. - لو كان سيكون نزول للأسعار سيكون بعد مرور ثلاثة أشهر لأن السيارات المشتراة الآن تصل بعد شهرين والموجود مشتراة قبل شهرين. - السيارة النظيفة بالمواصفات المطلوبة لم ينزل سعرها. - حصل نزول محدود لمن أنحد على البيع بخسارة. - أعتقد سيكون هناك شح في السوق والسبب تقليل التصنيع لدى الشركات الكبرى وسيكون الطلب أعلى من العرض، سوق المستورد (المستعمل) لا يتأثر كثيراً بالاقتصاد لأن القائم عليه فئة معروفة من التجار هم يتنافسون في الأسعار ولكن العرض والطلب هو المؤثر فبعد نزول سعر البنزين صار هناك شح وارتفاع بأسعار السيارات الأمريكية وخاصة الصوالين. - المؤثر الرئيسي هو إحجام البنوك على تمويل كثير من تجار السيارات خوفاً مما يحصل للشركات الكبرى والصحيح هو الدعم للتصحيح والوقوف أمام أزمة إحجام المشترين حتى يتبينوا أن السوق كما هو بل هناك زيادة على التجار ستعكس على المشتري. - من الأسباب الكبرى المضرة بالتجار ما يحصل في ميناء جدة من تأخير وارتباك بتغير المتعهد في الميناء وكذلك سرقة معظم المسجلات والشاشة والريموتات والعفريتات وغيره من صدم للسيارات بالميناء من حيث التحميل والتنزيل بشكل أصبح خطراً جداً أو يحتاج وقفة والمسؤولون في الميناء والجمارك والشركة حيث تباع المسروقات عياناً بياناً خارج الميناء. - خلاصة: ليس بيد التجار الذين اشتروا البضاعة قبل ثلاثة أشهر تنزيل الأسعار إلا إذا قبلوا بالخسارة ولا يمكن قبول اتهام تجار السيارات بالجشع لأنهم إذا نزل السعر في المصدر ينزل هنا تلقائياً لشدة المنافسة.