يواجه زواج النجمة الأميركية جينيفر لوبيز والمغني مارك أنطوني مشاكل حقيقية قد تؤدي إلى الطلاق. فقد ذكرت مجلة "يوس اس ويكلي" الأميركية من على موقعها على الانترنت ان لوبيز وأنطوني، المتزوجين منذ 4سنوات وهما والدان لتوأم في الشهر العاشر من العمر، شوهدا وهما لا يضعان خاتم زواج. ونقلت المجلة عن أحد أصدقاء الزوجين قوله "تقصدا عدم وضع خاتم الزواج فلا شيء تقوم به جنيفر عن غير قصد". ونقلت المجلة عن مصادر، لم تحدد هويتها، ان النجمين أمضيا عيد الشكر بطريقة سيئة ولم يجلسا معاً حتى انهما بالكاد وجها الكلام على بعضهما. ويزعم الأصدقاء ان انطوني يتحكم بمجريات الأمور بينهما وتلومه لوبيز بأنه السبب وراء مراوحة حياتها المهنية مكانها. وقال مصدر مقرب من لوبيز للمجلة "نظرت جنيفر من حولها وسألت هل هكذا أصبحت حياتي؟ مجرد ربة منزل". وأضاف المصدر ان لوبيز "تكره كون كل شيء عملت من أجله يتداعى". وذكرت المجلة ان المتحدث الإعلامي باسم انطوني مازال مصراً على ان علاقة الزوجين على أفضل ما يرام.