توفي شاب في العقد الثالث والعشرين من عمره في مقر سكنه بالقوز حيث نام وحاول زملاؤه إيقاظه صباحاً ليجدوه جثة هامدة فسارعوا بإبلاغ الشرطة حيث حضر مدير مخفر القوز النقيب علي الصالحي لموقع السكن وعاين الجثة ولم تظهر عليها أي آثار لجريمة جنائية وتم نقل الجثمان إلى مستشفى القنفذة العام حيث اقتنع ذوي الشاب بالوفاة وتسلموا جثة ابنهم الذي يعمل في إحدى الشركات الوطنية التي تشيد مشروع سد خرساني ببلدة السمرة غرب مركز القوز.