@@ عند كل فشل يعتري عمل الأمانة العامة يخرج لنا فيصل عبدالهادي بتصريحات الهدف منها لفت الأنظار عن فشل أمانته وكسب تعاطف المسؤولين غير مدرك أن ذلك لن ينطلي على أصحاب القرار . @@ الذين دافعوا عن أخطاء مندوب المملكة لدى (الفيفا) يشجعون على تكرار الأخطاء في المستقبل وبالتالي الإساءة للرياضة السعودية. @@ ما حدث يتحمله بالدرجة الأولى طلال آل الشيخ وامانة اتحاد الكرة الذين غيبا الحقيقة قبل أن يكشفها سليم شيبوب وتيضح للجميع ان تمثيلنا الخارجي يحتاج إلى إعادة نظر! @@ ما يحدث في بعض الأندية من تراشقات يؤكد غياب الفكر والمنطق وأن البعض هدفه البروز عبر الإعلام بأي طريقة كانت دون الاعتراف منه بالفشل الذي تجنيه إدارته وتقود النادي من خلاله إلى الوراء. @@ ما حدث لبعض الأندية السعودية عندما همت باستضافة بطولة العالم سيحدث مستقبلاً وربما أسوأ ما دام أن الممثل السعودي في كل مناسبة دولية هو آخر من يعلم!. ؟ @ يتأمل كثير من متابعي الوسط الرياضي أن تثمر الزيارة التي يقوم بها أعضاء من لجنة الاحتراف إلى الاتحاد الدولي عن حلول جذرية لحالات التناقض العجيبة في لائحة الاحتراف المحلية. @ السباق الاتحادي - الهلالي على لقب الدوري بمنافسة قوية من الشباب أعطت للبطولة مزيداً من الحماس والإثارة والترقب. @ أن يخوض فريق محلي ست عشرة مباراة في غضون شهرين من الزمان أمر يدعو للحيرة والريبة في نفس الوقت ولا يمكن أن يحدث في أغلب المسابقات والبطولات في الدول الأخرى. @ أخيراً تواجد مدرب وطني في الدوري المحلي وهو القدير خالد القروني والذي سيشرف على تدريب فريق الوحدة فيما تبقى من مباريات الموسم. وفي ذلك سؤال صريح أين يجد المدربون المحليون الدعم إذا لم يجدوه في بلادهم. @ المستوى الكبير الذي ظهر عليه الأهلي في مباراته مع الهلال يدحض بعض الأطروحات المريضة التي أشارت إلى فوز هلالي متوقع على اعتبار التساهل من الأهلي والمرور عليه بهدف مالك في الوقت القاتل. @ بعد الخسارة بثلاثية من الاتحاد يكون فريق القادسية قد دخل إلى غرفة العناية المركزة في انتظار الهرب من الهبوط القريب جداً.