يبدو أن وزارة المعارف (سابقاً) نجحت في كسب رضا المنتمين لها من التربويين مما جعلها تحمل لهم الذكريات الجميلة وتعود لهم عندما يشاهدون مسمى "وزارة المعارف" إذ أن إحدى المدارس الإبتدائية في بريدة ما زالت تتمسك باللوحة التي تحمل الصيغة القديمة "وزارة المعارف منطقة القصيم التعليمية" وكان من المفترض أن تقوم الإدارة العامة للتربية والتعليم بالمنطقة باستبدال اللوحات التي تحمل المسميات القديمة في حينها.