تسببت دوقة يورك سارة فيرغسون بحريق كاد أن يلتهم منزلها بالكامل بعدما أضاءت شمعة تنبعث منها رائحة البخور عند الاحتراق في مرحاض منزلها وخرجت لحضور اجتماع عمل. وفور انطلاق صفارة إنذار الحريق أبلغ صاحب المبنى رجال الإطفاء الذين حضروا على عجل وأخمدوا الحريق في مبنى "دولفين هاوس". ولا يعتقد أن ولدي دوقة يورك وهما بيتريس ( 19سنة) ويوجين ( 17عاماً) كانا في المنزل الذي لا يبعد أكثر من حوالي ميل عن منزل زوجها السابق الأمير أندرو في مدينة وندزور، وقت اندلاع الحريق. إلى ذلك، قال ضابط إطفاء شارك في إخماد الحريق إن "الحريق كان من الممكن أن يكون أسوأ من ذلك بكثير"، مشيراً إلى أنه لولا الوصول المبكر لرجال الإطفاء إلى المكان لكان الحريق التهم المنزل بكامله.