صدر للكاتبة هالة غبان رواية «أنوثة طاغية» في طبعتها العاشرة، وهي محصلة خبرات جمعتها عندما كانت تعمل كمدربة في مجال الإرشاد الأسري. كما قدمت المؤلفة في أنوثة طاغية أسلوباً من السرد السلس، والبسيط، وقدمت الرواية التي قسمتها إلى عشر محطات لكل واحدة منها هدف في الرواية وكانت المحطة الأولى تختص بمجموعة من النصائح التي توجهها لكل أنثى، وتطرقت في الأقسام الأخرى إلى سرد مجموعة من القصص لإناث تغيرت حياتهن إلى الأفضل بعد أن أحببن أنفسهن.