* تلقى الليث الشباب ضربة موجعة بتجدد إصابة حارس مرماه وحامي عرين الليوث الكوري كيم وكل الأماني له بالشفاء والعودة السريعة للمشاركة مع فريقه! * إصابة كيم منحت الفرصة للحارس المخضرم راعي المعروف المعيوف للمشاركة واللعب مع فريقه الجديد وهو نجم خبير يستحق كل الثقة من الشبابيين. * هناك من يرى من النقاد والمحللين أن علاقة كيم بالشباب شبه انتهت جراء تجدد إصابة الرباط وأمام الإدارة خياران لا ثالث لهما! * خيار الشبابيين الأول هو البحث سريعا عن حارس أجنبي متمكن للتوقيع معه خلال الفترة الشتوية، ومما يزيد من خيار الاستغناء عن كيم أنه من أقل الحراس الأجانب مستوى ولا يقارن بنظرائه في الهلال والنصر والاتحاد والقادسية والأهلي وبقية الفرق التي في الوسط ومؤخرة الدوري! * خيار الشبابيين الثاني هو طرح الثقة في إمكانيات وخبرة الكابتن عبدالله المعيوف والاستفادة من الاستغناء عن كيم بجلب محترف أجنبي في مركز آخر يحتاجه الفريق ويوصي به المدرب بيريرا! * استحق محترف الهلال كانسلو قرار لجنة الانضباط بمعاقبته بغرامة جراء ركله لوحة الإعلانات الإلكترونية في حركة غير مقبولة ومخالفة! * في الأصل التعبير عن الفرح حتى بركل لوحة عادية مرفوض فكيف الحال بلوحة إلكترونية قد تتعطل ويكون إصلاحها مكلفاً مالياً، ولذا على إدارة الهلال توجيه اللاعب بعدم تكرار مثل هذا الخطأ! * كانسلو عوقب واستحق العقوبة لكن ماذا عن من رفض دخول رئيس الهلال وحاول استفزازه بتوجيهه لبوابة أخرى، وماذا عن بعض التصرفات الخارجة عن الروح الرياضية والتنافس الشريف والتي أكدتها وعبرت عنها شفاه بعض اللاعبين، أم أن كاشف تعبير الشفايف تعطل وكان يعمل سابقاً فقط على شفاه الفرج!؟ * بعض الإعلاميين الذين دعموا فكرة احتراف سعود عبدالحميد في روما الإيطالي ووصفوا ذلك بأنه مشروع وطني يجب تشجيعه تبدلت أحوالهم، وكشفوا المستخبي كما يقال، ومعه التعصب بمطالبهم بضرورة عودة سعود لفريقهم وليس لفريقه الذي انتقل منه وهو الهلال! * صياد