«هيئة الطرق»: مطبات السرعة على الطرق الرئيسية محظورة    هل اقتربت المواجهة بين روسيا و«الناتو»؟    «قبضة» الخليج إلى النهائي الآسيوي ل«اليد»    الشاعر علي عكور: مؤسف أن يتصدَّر المشهد الأدبي الأقل قيمة !    رواء الجصاني يلتقط سيرة عراقيين من ذاكرة «براغ»    «السقوط المفاجئ»    الدفاع المدني: هطول الأمطار الرعدية على معظم مناطق المملكة    ترمب يستعيد المفهوم الدبلوماسي القديم «السلام من خلال القوة»    مشاعل السعيدان سيدة أعمال تسعى إلى الطموح والتحول الرقمي في القطاع العقاري    أشهرالأشقاء في عام المستديرة    د. عبدالله الشهري: رسالة الأندية لا يجب اختزالها في الرياضة فقط واستضافة المونديال خير دليل    «استخدام النقل العام».. اقتصاد واستدامة    أرصدة مشبوهة !    حلول ذكية لأزمة المواقف    التدمير الممنهج مازال مستمراً.. وصدور مذكرتي توقيف بحق نتنياهو وغالانت    الثقافة البيئية والتنمية المستدامة    عدسة ريم الفيصل تنصت لنا    المخرجة هند الفهاد: رائدة سعودية في عالم السينما    «بازار المنجّمين»؟!    مسجد الفتح.. استحضار دخول البيت العتيق    إجراءات الحدود توتر عمل «شينغن» التنقل الحر    تصرفات تؤخر مشي الطفل يجب الحذر منها    المياه الوطنية: واحة بريدة صاحبة أول بصمة مائية في العالم    ترمب المنتصر الكبير    صرخة طفلة    محافظ عنيزة المكلف يزور الوحدة السكنية الجاهزة    وزير الدفاع يستعرض علاقات التعاون مع وزير الدولة بمكتب رئيس وزراء السويد    البيع على الخارطة.. بين فرص الاستثمار وضمانات الحماية    فعل لا رد فعل    أخضرنا ضلّ الطريق    أشبال أخضر اليد يواجهون تونس في "عربية اليد"    5 مواجهات في دوري ممتاز الطائرة    لتكن لدينا وزارة للكفاءة الحكومية    إنعاش الحياة وإنعاش الموت..!    المؤتمر للتوائم الملتصقة    دوري روشن: الهلال للمحافظة على صدارة الترتيب والاتحاد يترقب بلقاء الفتح    خبر سار للهلال بشأن سالم الدوسري    حالة مطرية على مناطق المملكة اعتباراً من يوم غدٍ الجمعة    رئيس مجلس أمناء جامعة الأمير سلطان يوجه باعتماد الجامعة إجازة شهر رمضان للطلبة للثلاثة الأعوام القادمة    عسير: إحباط تهريب (26) كغم من مادة الحشيش المخدر و (29100) قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي    الأمن العام يشارك ضمن معرض وزارة الداخلية احتفاءً باليوم العالمي للطفل    إطلاق 26 كائنًا مهددًا بالانقراض في متنزه السودة    محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية تكتشف نوعاً جديداً من الخفافيش في السعودية    أمير القصيم يستقبل عدد من أعضاء مجلس الشورى ومنسوبي المؤسسة الخيرية لرعاية الأيتام    مدير عام فرع وزارة الصحة بجازان يستقبل مدير مستشفى القوات المسلحة بالمنطقة    ضيوف الملك: المملكة لم تبخل يوما على المسلمين    سفارة السعودية في باكستان: المملكة تدين الهجوم على نقطة تفتيش مشتركة في مدينة "بانو"    "التعاون الإسلامي" ترحّب باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة التعاون معها    «المسيار» والوجبات السريعة    أفراح آل الطلاقي وآل بخيت    رسالة إنسانية    " لعبة الضوء والظل" ب 121 مليون دولار    وزير العدل يبحث مع رئيس" مؤتمر لاهاي" تعزيز التعاون    أمير الحدود الشمالية يفتتح مركز الدعم والإسناد للدفاع المدني بمحافظة طريف    أمير الرياض يرأس اجتماع المحافظين ومسؤولي الإمارة    أمير منطقة تبوك يستقبل سفير جمهورية أوزبكستان لدى المملكة    وصول الدفعة الأولى من ضيوف برنامج خادم الحرمين للعمرة والزيارة للمدينة المنورة    سموه التقى حاكم ولاية إنديانا الأمريكية.. وزير الدفاع ووزير القوات المسلحة الفرنسية يبحثان آفاق التعاون والمستجدات    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



عبروا عن حبهم لقيادتهم ووطنهم أهالي سيهات يحتفون باليوم الوطني ال92 ويزينون شوارعهم بالعلم الأخضر
نشر في الرياض يوم 23 - 09 - 2022

ازدانت مدينة سيهات في محافظة القطيف بالعلم السعودي، واحتفى الأهالي في عموم مناطق المدينة باليوم الوطني ال92، مؤكدين ل"الرياض" التي تجولت في المدينة على أن الأهالي يحتفون بالمناسبات الوطنية بشكل عفوي تعبيرا منهم عن حبهم لقيادتهم الرشيدة ممثلة في خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظهما الله-، وحبا لوطنهم الذي يتميز بنعمة الأمن والأمان.
وقال حسين عبدالوهاب المعلم رجل الأعمال: "إن المملكة في يومها الوطني ال92 تثبت للقاصي والداني والصديق والعدو أنها بلد قوي بمشاريعه الضخمة الملفتة والجديدة، تلك المشاريع تقود من خلالها البشرية، فها نحن نشهد القمم العالمية، حيث اجتمعت في واحدة من القمم أكثر من 200 مشارك من 90 دولة بحضور عالمي ضخم تجاوز ال10 آلاف شخص في قمة الذكاء الصناعي التي شهدتها المملكة، وفي مجال المشاريع الحالمة فاجأت المملكة بمنجز جديد على صعيد المشاريع في الفكر البشري وهي مدينة ذا لاين التي صممت بشكل مذهل"، مضيفا "هذه المنجزات الاقتصادية التي يتحدث عنها العالم جعلت مكانة المملكة متقدمة في دول ال20 التي تمثل أفضل 20 اقتصادا عالميا"، مشيرا إلى أن المملكة تحتفي في اليوم الوطني بمنجزات غير مسبوقة في ظل توجيهات القيادة الرشيدة على رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظهما الله-. وتابع "إن القيادة الرشيدة حريصة كل الحرص على صنع واقع اقتصادي قوي من خلال رؤية المملكة 2030 التي مكنت المجتمع السعودي في مجالات كثيرة منها خلق الفرص الوظيفية للشباب وفتح مجال العمل من خلال مشاريع جبارة وكبيرة مثل مشاريع نيوم والمدن الصناعية الكبيرة، أطال الله في عمر خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين".
سعودي وافتخر
وقال محمد المسكين شخصية اجتماعية: "تشهد المملكة في يومها الوطني ال92 المزيد من الازدهار والتقدم في ظل قيادة حكيمة وراشدة ومقتدرة، وفي هذا اليوم المجيد نحتفي في مدينة سيهات بهذه المناسبة كما هو الحال في سائر وطننا الغالي، ونرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظهما الله-، مضيفا "أن وطننا الحبيب يتمتع بنعمة الأمن والأمان تلك النعمة التي يشعر بها كل مواطن في حياته حيث أصبح المواطن السعودي مطمئنا على عرضه وبيته وماله، ويعود الفضل في ذلك بعد الله سبحانه وتعالى إلى رجال أمننا البواسل الذين يسهرون بشكل مستمر على حفظ الأمن والأمان في المملكة"، وتابع "إن اليوم الوطني ال92 يوم نستذكر من خلاله منجزات الوطن، حيث أصبح وطننا بلد قوي مقتدر بأبنائه ورجاله ونسائه وكم شهدنا في ظل قيادتنا الرشيدة من تطور كبير في مجالات المجتمع، حيث قيادة المرأة للسيارة والفرص الكثيرة التي حظيت بها المرأة في المجتمع السعودي بسبب رؤية المملكة 2030 التي جعلت من المجتمع السعودي بقيادة عراب الرؤية ولي العهد الأمين أنموذجا يحتذى به في المجتمعات العربية، فأصبح كل مواطن عربي يعي ما حوله في منطقتنا العربية يتمنى لو كان سعوديا"، مشيرا إلى أن المملكة تفخر بشعبها وشعبها يفخر بها في كل المحافل، مضيفا "كل تلك الإنجازات جعلتنا جميعا نفتخر ونقول كلمة شخص واحد سعودي وافتخر"، داعيا بأن يطيل الله في عمر خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين.
هي لنا دار
وقال د. عبدالله السيهاتي -رجل أعمال-: "يطل اليوم الوطني للمملكة من شرفة التطلعات الرائدة، والطموحات العظيمة، وتتبلور صورته من إشراقة دائمة لوطن يزهو بتاريخه ومنجزاته وتطلعاته ورؤيته. ويمثل اليوم الوطني صورة زاهية تكتنفها النجاحات والإنجازات التي كتب سطورها الأولى الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -رحمه الله- وأبناؤه، والرجال المخلصون، الذين كانوا معه يوم وحد البلاد، وبنى كيانها، فانطلقت دولة فتية ناهضة، تشق طريقها عبر التاريخ والجغرافيا والمجتمع الدولي؛ لتأخذ مكانها رويدا رويدا في صدارة هذا العالم".
وأضاف "أن ما تحقق من منجزات واسع الطيف، رغم الصعوبات والتحديات، وما رسم من أهداف -وإن أعيد إنتاجها عبر السنوات- كان بحجم أمة، وفي طموح قادة عظام، كتب التاريخ لهم التميز؛ فكانوا في ريادته وفي عنفوان حركته نحو النمو والتفوق"، مضيفا "رسمت المملكة معالم الأمة الناهضة، التي تضع الأهداف الإستراتيجية الصحيحة، فترسم الوسائل والخطط لتحقيق تلك الأهداف باقتدار ووعي ودقة بالغة، ورغم تراكمات السنين، كانت الخطط التنموية تأخذ شكلها في منظومة العمل الوطني، ويستكمل بعضها بعضا، حتى بلغنا ذروة هذه الخطط بإطلاق رؤية المملكة 2030م في عهد مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-. وتابع "إن الوثبة الإستراتيجية التي حملتها رؤية المملكة 2030م برهنت على أن المستحيل ليس موجودا في عالم الإرادة، وأن الصعوبات تتداعى أمام الروح الوثابة، والرؤية الثاقبة، والتخطيط الإستراتيجي المبني على معطيات المرحلة وعناصرها الصحيحة"، مشيرا إلى أن المملكة اليوم "هي لنا دار" لنا دار في انتمائنا الوطني، لنا دار في عطائنا وتفانينا للزود عنها، ولنا دار في تطلعاتنا وطموحاتنا الواحدة، ولنا دار في وقوفنا صفا واحدا منيعا مع قيادتنا، ولنا دار في وعينا بالمرحلة في ظل متغيرات دولية متتابعة، وأهمية استيعاب عناصرها، التي تشكلت تحت مظلة رؤية المملكة والمشاريع المستقبلية المصاحبة لها، داعيا بأن يحفظ الله وطننا، ويجعلها لنا دارا وارفة الظلال، بهيجة الإنجازات، وحفظ الله قيادتنا، ورعاها وألهمها النجاح في مختلف الصعد والمجالات.
منجزات طبية
وقال د. محمد الخليفة مدير مستشفى الأمير محمد بن فهد العام وأمراض الدم الوراثية: "يطل علينا اليوم الوطني ال92 في هذا العام وقد رست سفينة المملكة العربية السعودية على شاطئ الأمان بعد الموجات المتتالية لجائحة كورونا، حيث أصبحت المملكة مثالاً يحتذى على مستوى العالم بفضل سياسات قيادة المملكة العربية السعودية. إلا أن هذا النجاح على الصعيد الصحي ما هو إلا جزء من عقد النجاحات التي توالت على جميع المستويات التي تجلّت عبر مجموعة من المشاريع العملاقة والطموحة لتكتمل ملامح التقدم والرقي الذي أصبح واقعاً نعيشه من أقصى هذا الوطن إلى أقصاه"، مضيفا "نعم اليوم الوطني يجمعناً تحت سقف واحد نحتفل وندعو الله أن يديم علينا نعمة الأمن والرخاء والتقدم تحت قيادتنا الرشيدة"، وتابع "حفظ الله قيادة المملكة العربية السعودية ممثلة بمقام خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين، وسمو أمير المنطقة الشرقية، وسمو نائب أمير المنطقة الشرقية، وحفظ الله كافة أبناء وبنات الشعب السعودي الكريم".
شباب يحتفي
وأكد عبدالكريم عبدالله المطوع رجل أعمال أن اليوم الوطني السعودي ال92 يوم يمثل فرصة تاريخية لبث الروح الوطنية في جسد الشباب والشابات الذين أصبحوا أحرص على الوحدة الوطنية، مضيفا أن الشباب السعودي أصبح يحتفي باليوم الوطني بطريقته الشبابية التي تهدف لإظهار مشاعر الولاء، وهنا في مدينة سيهات يحتفي الشباب والشابات باليوم الوطني وسط فرح كبير، مستذكرين منجزات وطنهم سواء في مجال الاقتصاد أو الجانب الاجتماعي"، مشيرا إلى أن المملكة تتمتع بنعمة الأمن والأمان.
تذكُر المنجزات
وشدد البروفيسور وسيم بدر الطلالوه على أهمية الاحتفاء باليوم الوطني ال92، مؤكدا أن الاحتفاء بهذا اليوم يعني أن نتذكر منجزاتنا كسعوديين وأن نقف خلف قيادتنا الرشيدة ممثلة في خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظهما الله-، وقال: "إن المملكة تثبت يوما بعد يوم أنها بلد ينمو طبيا واقتصاديا، فحتى البنك الدولي أشاد بالاقتصاد السعودي الذي يتنوع من خلال رؤية المملكة 2030 التي تواصل مسيرتها منذ انطلاقتها"، مضيفا "أن المواطن السعودي خاصة الشباب يشعرون بحم التغيير الكبير في الجانب الاقتصادي لما هو أفضل من ذي قبل، وفي اليوم الوطني يطيب لنا أن نهنئ قيادتنا الرشيدة بهذه المناسبة الغالية علينا جميعا".
وطن قوي
وقالت د. دانة فهمي المسكين: "إن المملكة في يومها الوطني ال92 أصبحت متقدمة أكثر من أي وقت مضى تحت ظل قيادة رشيدة على رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظهما الله-، هذا التقدم أصبح واقعا في الحقل الطبي ونراه بعيوننا على أرض الواقع في المستشفيات السعودية التي أصبحت مضرب مثل في جائحة كورونا"، مشيرة إلى أن الوطن صمد في فترة الجائحة بفضل الله ثم بالعمل الجاد النابع من حب الوطن من قبل الكوادر الصحية كافة في المملكة، مقدمة التهنئة لكل مواطن سعودي بمناسبة اليوم الوطني ال92.
وقال د. حسن علي المسكين: "يطيب لي في اليوم الوطني ال92 أن أرفع التهاني والتبريكان لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظهما الله-، بمناسبة هذا اليوم الذي نستذكر فيه المنجزات العامة لوطننا الغالي الذي استطاع من خلال رؤية المملكة 2030 صنع تنوع كبير في المجالات كافة وهذا التنوع يقوي بعضه بعضا ما ينعكس حتى في الجانب الطبي في نهاية المطاف"، مضيفا "نهنئ الشعب السعودي بهذا اليوم الذي يحتفي به كل مواطن سعودي على تراب هذا الوطن الغالي".
المواطن يحتفي
وقال د. هادي شيخ ناصر: "إن المملكة في يومها الوطني ال92 تزداد باللون الأخضر وهو لون الحياة الذي يتمناه كثير من البشر، ونشعر إننا في هذا اليوم مواطنون ينعمون بالأمن الأمان والصحة، وهي أمور يسعى لها الإنسان في أي دولة، فالحياة الكريمة مطلب أساسي لأي شخص يعيش في هذا العالم، ونحن في المملكة نعيش بكرامة وصحة وعافية"، مشيرا إلى أن الناس في المملكة يحتفون باليوم الوطني لتذكر منجزات الوطن على مختلف الأصعدة.
وقال د علي عبدالمجيد أبو المكارم: "في يومنا الوطني ال92 نحتفي ونحن أكثر قوة وتماسك في المجال الطبي بعد الجائحة التي عصفت بالعالم، وكيف لا يكون ذلك ونحن من يعتمد على الله ثم على قيادتنا الرشيدة التي عبرت بالقطاع الصحي لبر الأمان في ظل انتشار الفيروس الذي لا تزال تداعياته حتى الآن تعصف بالعالم"، مهنئا القيادة الرشيدة بهذه المناسبة.
وطن صحي
وقالت سهام أحمد بنت أحمد شويخ: "بمناسبة اليوم الوطني للمملكة نتقدم بالتهنئة لحكومة مولاي خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين وإلى كافة أبناء وبنات الشعب السعودي وأخص بالذكر إخواني و أخواتي وزملائي منتسبي وزارة الصحة، راجين من الله عز وجل أن يعيده علينا أعواماً عديدة ونحن بأتم الصحة والعافية"، مضيفة "سجلت دولتنا نجاحاتٍ عظيمة جعلها تصبح مثار إعجاب ونموذجا يحتذى به العالم أجمع في كيفية التعامل مع أزمة كورونا التي اجتاحت العالم وما زالت آثارها حتى الآن، دعواتي بأن يديم الله علينا نعمة الأمن والأمان وأن يمد في عمر خادم الحرمين الشريفين، وأن تحقق مملكتنا العزيزة المزيد من النمو على كافة الصعد".
وشددت د. رقية الدبيس على أن الممارسين والممارسات الصحيين في مستشفيات المملكة يحتفون باليوم الوطني ال92 وهم يعملون على جعل المرضى أفضل وأفضل معتمدين على ما توصل له العلم وعلى ما توفر من إمكانات كبيرة في المجال الصحي، وقالت: "في اليوم الوطني يطيب لنا أن نهنئ قيادتنا الرشيدة التي وفت لنا في الجانب الصحي كل ما هو قوي من أجل مكافحة الأمراض وذلك منذ ولادة الشخص"، مشيرة إلى أن المملكة تطورت كثيرا في المجال الطبي أسوة ببقية المجالات في الدولة.
تقدم طبي
وقال د. علي حسين شهاب: "إن اليوم الوطني ال92 يوم نستذكر فيه منجوات الوطن الكبيرة من مشاريع طبية إلى مستشفيات إلى بنى تحتية في المجال الطبي، كل ذلك أسهم في مكافحة الجائحة التي عصفت بالعالم"، مهنئا القيادة الرشيدة بهذه المناسبة وقال: "نحن سعداء جدا بهذا اليوم الغالي علينا وكل عام وانتم بألف خير وسلامة".
وقال د. عبدالله حسين شهاب: "في اليوم الوطني ال92 نحتفي بحب وطن كبير وفر لنا نعمة الأمن والأمان والصحة، تلك الصحة التي تعتبر من أهم مقومات الحياة، وفي هذا اليوم يعلم القاصي والداني أن المملكة لا تتهاون في مجال صحة مواطنيها ونرى الأنظمة والقوانين تشرع وتسن بناء على ذلك"، مضيفا "أرفع أسمى التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين.
وشددت د. لينا المنصور على أن المملكة تحتفي بيومها الوطني ال92 وجميع أنظار العالم تتجه لها لما تملكه من مكانة رفيعة وقوة واقتدار، ورأينا كيف حصلت المملكة وتجربتها في جائحة كورونا على اهتمام دولي نتيجة القيادة الحكيمة التي أدارت الأزمة، وقالت: "نحن كسعوديين يعملون في المجال الطبي نفخر بدولتنا وإنجازاتها الطبية، ولا نملك إلا أن نحتفي بها في اليوم الوطني ونهنئ قيادتنا الرشيدة بهذه المناسبة الطيبة".
وطن الكفاح
وقال مكي عيسى آل خليفة: "اليوم الوطني السعودي ال92 باعتباره الذكرى 92 على يوم تأسيس المملكة العربية السعودية وتوحيد مملكتي الحجاز ونجد وهو يوم مميز لنا كسعوديين احتفالًا بما حققته المملكة من إنجازات طوال الأعوام، ونحتفل باليوم الوطني لنستذكر في هذا اليوم، كفاح الملك المؤسس عبدالعزيز آل سعود الذي وضع الأسس الأولى للتعليم، والتطور في جميع المجالات ونعبر في الوقت نفسه عن الولاء والانتماء والامتنان والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان الذي يعد عهدهم الزاهر عصر التقدم العلمي والنهضة التعليمية التي تشهدها البلاد ليس في التعليم فقط وإنما في جميع المجالات"، وتابع "أصبح التعليم يستهدف بناء إنسان يمتلك مهارات القرن ال21، ومتطلبات الثورة الصناعية الرابعة، ووظائف المستقبل، والمشاركة في التنمية الوطنية، والقدرة على المنافسة عالميًا". خاتما بقوله: "ربي يحفظ لنا وطننا بقيادة ملكنا المحبوب، وولي عهده الأمين".
دام عزك ياوطن
وقال د. حبيب بن علي الربعان رئيس الاتحادين السعودي والعربي لألعاب القوى: "حق لنا أن نرفع رؤوسنا فخراً واعتزازاً ونحن نحتفل باليوم الوطني 92 لمملكتنا الحبيبة وأتقدم لمقام سيدي خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الكريم بأسمى ايات التهاني والتبريكات وجعلها الله سنة خير وبركة وإنجازات يعم نفعها جميع المواطنين والأمتين العربية والإسلامية. هذه الإنجازات التي شملت جميع أوجه الحياة للمواطنين والمقيمين والتي تجعل من العيش في وطننا الغالي رغيداً وآمناً"، مضيفا "أن القفزات الكبيرة والمتسارعة التي تعيشها شتى جوانب الحياة في مملكتنا الحبيبة لهو شاهد لما تقوم به حكومتنا الرشيدة لرفاهية المواطن والمقيم ضمن رؤية 2030. ففي المجال الرياضي يحظى شبابنا وشاباتنا بكل اهتمام ورعاية ليقدموا كل إبداعاتهم الرياضية وذلك بتذليل كل الصعاب والعقبات أمامهم ليكونوا من رياضيي النخبة ورفع اسم المملكة خفاقاً بين كافة الدول المتقدمة من خلال الدعم اللا محدود لجميع أنشطة أندية واتحادات الوطن وتبني البرامج والمشاريع الطموحة مثل استضافة الفعاليات العالمية والمشاركات الرياضية الدولية إلى تقديم الاستراتيجيات الداعمة مادياً وإداريا والعمل المؤسساتي لهذه الأندية والاتحادات وذلك ينعكس على خدماتها للمجتمع السعودي وكذلك تمثيل المملكة خير تمثيل في المحافل الدولية . اللهم احفظ بلادنا وادم علينا الأمن والأمان يارب العالمين".
منجزات رياضية
وقال علاء الهمل رئيس نادي الخليج: "في الذكرى السنوية ال 92 لليوم الوطني، نتقدم بأسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وإلى سمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظهما الله-، ونستحضر في هذا اليوم المجيد جهود قيادتنا الرشيدة بأن نكون في أمن وأمان دائماً وفي تطور كبير في شتى المجالات ووفق رؤية ملهمة تغطي جميع تطلّعات المواطنين". وأضاف "من أهم المجالات التي تستحق الإشادة في ذكرى اليوم الوطني هو المجال الرياضي، حيث حظي هذا القطاع المهم بدعم كبير وغير مسبوق من قيادتنا الرشيدة ومن خلال رؤية المملكة 2030، حيث تعيش المملكة نهضة رياضية كبيرة جداً، وتجلت هذه النهضة في الإنجازات التي حققتها منتخباتنا الوطنية وأهمها التأهل لنهائيات كأس العالم لكرة القدم وكرة اليد وغيرها من الإنجازات الدولية. كما دأبت وزارة الرياضة على مواكبة تحقيق رؤية المملكة 2030 في المجال الرياضي والشبابي وذلك من خلال تعزيز البنية التحتية الرياضية بإنشاء العديد من الملاعب والمراكز الرياضية، وكذلك استحداث العديد من الألعاب والاتحادات الجديدة والتي أسهمت في ازدياد عدد الممارسين للرياضة في المملكة من كلا الجنسين، كما كان لمبادرة استراتيجية دعم الأندية للألعاب المختلفة والتي استحدثتها وزارة الرياضة قبل عدة سنوات الأثر الكبير والإيجابي في تطوير الألعاب وزيادة عدد الألعاب في الأندية والتي ستصب في النهاية لتطوير المنتخبات الوطنية. كما استحدثت الوزارة الكثير من البرامج التطويرية ومن أهم البرامج التي استحدثتها والمنبثقة من رؤية المملكة 2030، هو برنامج حوكمة الأندية الذي سيكون له الأثر الكبير في مأسسة وتطوير العمل الإداري والمالي وبشكل مستدام. لذلك نرى كمسؤولين في الأندية الرياضية بأننا محظوظون بهذا الدعم الكبير والاهتمام المباشر من قبل قيادتنا الحكيمة". وتابع "ختاماً وفي ذكرى اليوم الوطني ال 92، نجدد البيعة لقيادتنا الرشيدة على السمع والطاعة، وندعو الله بأن يديم علينا هذا الازدهار والتقدم في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين".
وطنٌ نفخرُ به
وقال عبدالفتاح العيد مشرف المتحف البريدي: "تعود ذكرى اليوم الوطني لنستذكر المواقف البطولية التي سطرها الملك المؤسس -طيب الله ثراه- ورجاله المخلصون الذين جمعوا الشتات ووحدوا الشعب تحت راية التوحيد التي ما زالت ترفرف خفاقة لتحكي للأجيال ملحمة وطنية ضربت أروع الأمثلة في المثابرة وقهر الصعاب وبذل الغالي والنفيس من أجل حماية المقدسات ووحدة الوطن ليمتد من البحر إلى البحر"، مضيفا "نستذكر هذه المواقف للشعر بالفخر للانتماء لهذا الثرى وهذا الوطن الذي أصبح قبلة للمسلمين دينيا وقبلة للعالم سياسيا واقتصاديا وإنسانيا، عطاؤها الإنساني غطى بقاع العالم وشهد به القاصي والداني ومواقفها الثابتة المؤيدة للحق والشرعية يصادق عليها الجميع واقتصادها المتين ينعم به المواطن والمقيم ونهضتها العملاقة ورؤيتها المباركة أمان واستقرار مستدام لمستقبل هذا الوطن والأجيال القادمة، وهذا ما نتلمسه ونعيشه من نجاحات أبهرت العالم وسط إخفاقات الدول الكبرى". وتابع "إن النقلة التحولية التي يعيشها الوطن في كل مفاصله وخصصت الدوائر الحكومية الخدمية وتحويلها من عبء اقتصادي إلى رافد لخزانة الدولة سيقدم للمواطن والمقيم خدمة متطورة تواكب احتياجاتهم وتلبي طموحاتهم وما نشاهده من مظاهر الفرح والبهجة التي يحييها المواطنون ما هو إلا تعبير صادق عن التفات الشعب حول القيادة، حفظ الله هذا البلد أمنا مستقرا وحفظ له قيادته الرشيدة ذخرا وسندا".
تاريخ شعب
وقالت الكاتبة وداد المطرود: "يمر بنا هذا اليوم المميز في كل تفاصيله ليذكرنا بتلك الجهود العظيمة للمؤسس الذي أصدر فيه مرسوماً ملكياً بتوحيد كل أجزاء المملكة من شرقها إلى غربها ومن شمالها إلى جنوبها عام 1351 ه - 1932م من أجل توحيد هذا الشعب بما فيه من عقول وقلوب تحت مظلة واحدة وهي راية التوحيد، وتحت اسم واحد وهو المملكة العربية السعودية بعد ملحمةٍ تجسدت فيها البطولة والشجاعة قادها المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه- بعد استرداده لمدينة الرياض عاصمة ملك أجداده وآبائه عام 1319ه الموافق 15 يناير 1902م في انطلاقةٍ نحو عهدٍ جديد، ونحو نهضة شاملة على مختلف الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والدولية والتنموية منذ ذلك التاريخ لتبدأ مرحلة التغيير الكُبرى التي بدأت فيها التحولات بالهمةِ نحو القّمة فتحققت خلالها إنجازات عُظمى على أرض الجزيرة العربية لتصبح دولة فتية في نظامها بعد إرساء دعائم الدولة على أرضها وتنظيم شؤونها وتوزيع المهام على أبنائها المخلصين عِبر التطوير والإصلاح. فانصبت الجهود فيها على نشر الأمن والأمان وبث الاستقرار في الداخل ونبذ العنصرية والتطرف ونشر ثقافة التسامح والسلام، وخدمة الحرمين الشريفين ورعاية ضيوف الرحمن، وبناء وتوثيق العلاقات الدولية الخارجية، والسير قُدُماً نحو التطور والازدهار جيلاً بعد جيل ومواكبة العصر الجديد إلى أن وصلنا إلى عصر التكنولوجيا الحديثة وعصر التحول الرقمي حتى أصبحت المملكة في مصاف الدول المتقدمة ومهوى للقلوب والأفئدة وداراً يعيش فيها المواطن والمقيم باستقرار".
وأضافت "إننا اليوم وبرعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- وبتضافر الجهود في جميع أجهزة الدولة وبتكاتف جميع من في هذا الوطن الغالي نسير بخطى ثابتة ورؤى وتطلعات هادفة يداً بيد لتحقيق أهداف الرؤية الملكية الكبيرة 2030 التي يرعاها ويتابع مجراها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله ورعاه-. وعلى هذا فإن علينا مسؤوليات وواجبات كبيرة لا بد من القيام بها وفاء وحباً لهذه الأرض لتحقيق الرؤية بمواصلة التقدم والمساهمة في إنجاز كل ما من شأنه جعل هذا الوطن قوياً في عزّه ومجدّه ونهضته، حفظ الله لنا هذا الوطن وأبقاه عزاً وفخراً لكل المسلمين وحماه من كيد الكائدين".
محمد المسكين
د. عبدالله السيهاتي
د. محمد الخليفة
عبدالكريم عبدالله المطوع
د. وسيم الطلالوه
د. دانة فهمي المسكين
د. حسن علي المسكين
د. هادي شيخ ناصر
د. علي عبدالمجيد أبو المكارم
سهام أحمد شويخ
د. رقية الدبيس
د. علي حسين شهاب
د. عبدالله حسين شهاب
د. لينا المنصور
مكي الخليفة
د. حبيب الربعان
علاء الهمل
عبدالفتاح العيد
وداد المطرود


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.