التحكيم القضية التي لم ولن يتم حلها في جميع مسابقاتنا الرياضية وهي بلا شك جزء من اللعبة ولكنها في دورينا، أصبحت كل اللعبة، هناك قصور واضح للجميع من دائرة الحكام ولازالت تراوح مكانها بل تراجعت خطوات للخلف عما كانت عليه في السابق خصوصاً وأنه لم يعد لديها العذر في تراجعها مع الدعم الحكومي وكذلك التطوّر التقني الهائل في العالم والذي كان من الأولى أن يخدم ولا يهدم. هناك متضررون كل حسب الضرر الذي لحق به كما هناك مستفيدون أيضاً وهذه حال كرة القدم في العالم. ولكن أن يأتي قائد منظومة فريق ويرمي بأخطاء إدارته على جدار التحكيم المتهالك ويتهمه بالوقوف ضده فهنا نقول له. يا عزيزي كفاك كلاماً لا يغني ولا يسمن من جوع اعمل واجتهد وسوف تنتصر على الخصم والحكم.