نجح المنتخب الأحمر البحريني، وكما هي عادته من العودة بكأس غرب آسيا بكرة القدم والتي اختتمت منافساتها في العراق، نعم فلقد نجاح الكابتن المبدع والقائد المميز إسماعيل عبداللطيف وزملائه في تتويج إبداعاتهم وإصرارهم وروحهم القتالية وبجهودهم الفنية الرائعة وبمستوياتهم الكروية المميزة بتتويج تلك الملحمة الكروية التاريخية والمميزة بتحقيق المنتخب البحريني، الحلوى البحرينية، لكأس دول غرب آسيا بكرة القدم وبإنجاز مميز وخارقا للعادة وفي إبداع منقطع النظير وغير مسبوق، نعم حيث تميز فوز المنتخب البحريني بهذه البطولة بمزايا وأولويات غير مسبوقة: * حقق كأس غرب آسيا بشباك نظيفة بحيث لم تهتز شباكه طيلة مبارياته خلال تلك البطولة. * حقق هذه البطولة ولم يتعرض للخسارة خلالها نهائيا. * نجاح المنتخب البحريني خلال هذه البطولة بأن يجمع ما بين التألق على الصعيد الفني بناء على المستويات الفنية الباهرة وكذلك نجح نجوم المنتخب الأحمر البحريني مسيرته حتى بات وفي نهاية مشوار مشاركته بهذا الحدث الرياضي والمهم بأن يبدأ بعدها كل نجم من نجوم المنتخب البحريني بالغرف من غلة الحصاد والتي جاءت أجمل عناوينها: المنتخب البحريني هو البطل المتوج وستبقى إبداعات ونجومية كرة القدم البحرينية حاضرة وبشموخ كبير. وختاما كل التوفيق والنجاحات والمزيد من الانتصارات للرياضة البحرينية بكافة مجالاتها ولكرة القدم البحرينية بتحقيق المزيد والعديد من الإنجازات الرياضية على كافة الأصعدة الإقليمية والدولية كذلك.