انتقل إلى رحمة الله تعالى الشيخ سليمان بن محمد بن عبدالله الجربوع أبومحمد (الملقب بالشراري) عن عمر تجاوز 100 عام، وصلي عليه بعد صلاة العشاء في المسجد النبوي الشريف، ودفن في مقابر البقيع، حيث تم العزاء. وكان رحمه الله يقضي وقته في المسجد النبوي من قبل صلاة العصر إلى بعد صلاة العشاء يومياً. والشيخ الجربوع من العقيلات الذين استقروا في المدينةالمنورة بعد توقف رحلات الغربية (الشام ومصر والعراق وغيره). "الرياض" تتقدم بخالص العزاء والمواساة لأبنائه محمد، عبدالعزيز، عبدالرحمن، جربوع، صالح، أحمد، عبدالكريم، إبراهيم، عبدالله، وإلى بناته وكافة أسرة الجربوع؛ داعين الله أن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. اللهم ارحمه وأسكنه فسيح جناتك واغفر له وأكرم نزله واغسله بالماء والثلج والبرد ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس وثبته عند السؤال. * وللعزاء على جوال أبنائه: محمد: 0590300162 عبدالعزيز: 0505302854 عبدالرحمن: 0505304423 جربوع: 0595139011