جاءت إدانة المملكة للنظام الإيراني لخرقه الصارخ للقرارات والأعراف الدولية بما فيها قرارا مجلس الأمن رقم 1559 ورقم 1701 المعنيان بمنع تسليح أي ميليشيات خارج نطاق الدولة في لبنان بالإضافة لقراري مجلس الأمن 2231، 2216، كرسالة للمجتمع الدولي أن إيران دولة إرهابية مارقة ويجب مواجهتها بحزم وقوة. * المملكة تطالب المجتمع الدولي بضرورة اتخاذ إجراءات فورية لتنفيذ قرارات مجلس الأمن، ومحاسبة النظام الإيراني على أعماله العدوانية وتؤكد على ضرورة تشديد آلية التحقق والتفتيش للحيلولة دون استمرار عمليات تهريب الأسلحة للحوثي. * نشاطات النظام الإيراني بِما فيها دعم الجماعات الإرهابية وتحديداً حزب الله وميليشيات الحوثي الإرهابية تمثل تهديداً للمملكة وكذلك الدول العربية والإسلامية ويجب مواجهتها بكل قوة وحزم عربياً وإسلامياً وفي إطار المجتمع الدولي. * تقرير الأممالمتحدة الذي أشار لتورط إيران في دعم الإرهاب، وقيام المندوبة الأميركية بتقديم الأدلة الدامغة أمام المجتمع الدولي يكشف عن وجه إيران الدموي الذي يرغب في تدمير مكتسبات الأمة ويجب على جميع الدول العربية والإسلامية تعرية النظام الإيراني وذراع إيران المتمثل في مليشيات الحوثي. * كشف المندوبة الأميركية عن أجزاء من الصاروخ الذي الذي تم صنعه في إيران يتطلب من مجلس الأمن أن يعمل على استصدار قرار يستنكر الأعمال الإرهابية ضد السعودية. * التركيز على كلام نيكي هايلي "لا توجد جماعة إرهابية في الشرق الأوسط ليس لإيران بصمات عليها"، وأن إيران تعمل على إشعال الحرائق في منطقة الشرق الأوسط. * التأكيد على ضرورة تحرك مجلس الأمن عن كيفية مواجهة التهديد الإيراني وعلى دول العالم الانضمام لتشكيل جبهة عالمية في مواجهة تهديد إيران. * الكشف عن جرائم مليشيات الحوثي ضد الشعب اليمني، نساء وأطفالاً وشيوخاً بدعم النظام الإيراني واضحة لدعم الشرعية وإنهاء هيمنة المليشيات الحوثية الإيرانية على اليمن لدعم الأمن والسلام فيه.