من خفقة الجوزاء لما طلعة سهيل راع الولع قلبه بنوره يهلّي حيث ان عقب سهيل ما يومن السيل قالوه قبلي والسحاب المظلّي تقبل قراقيف الهواء بالهلاهيل والقيظ ضد سهيل لاجاء يولّي اليا ضوى الصقار بقبالة الليل تبدا هواجيس بقلبه تفلّي يذكر علوم العام بالعدل والميل مما جرى بالطير دقه وجلّي ويقلّب الصفحات فكرة بتمهيل وكتاب قلبه بالقلم والسجلّي دلّى يفصل من علوم وتنافيل هذاك لجل الطير حب وتسلَي العام يومنه قنص بيد الحيل يزود حبّه بالولع ما يقلّي لو ان لوامه ردم فوقه الشيل من غير زيف ذا بقلبه يحلّي طرد الولع يندب على الوقت بالويل ويقول عيّا يبرد الصيد غلّي والى مضاله بالولع والتماثيل ما يقدر المحوال مقدار ملّي الا ليا صكت عليه البهاذيل يبقى على باله وحيله يملّي يا باغي المقناص ما به تماهيل هات الشبك والطير واركب على اللّي يدني بعيد الخد لو زادو الشيل جيبٍ على قطع الخرايم يتلي نقنص ديارٍ ما تعرف التماليل هاك الحماد منومس اللي يطلّي فيه الحرار البيض مثل القناديل وإلى ظهر نجم السويبع نشلّي دور الحباري نبتدي والتعاليل ومشاهد القرناس والفرخ سلّي مع أول القمراء سنود وتحاويل قص وهدد كوبار لحق متعلّي تثمر تواليها جميع المحاصيل مع خوة رجال ورزقي على اللّي بامره خلق هالكون وانشا المخاييل يا قابل الطلبات ترفى مزلّي خالد بن سليمان الجريش