عاد إلى مدينة الرياض عضو مجلس إدارة الاتحاد الدولي لألعاب القوى الأمير نواف بن محمد بعد جولة شملت أوغندا وتايلاند حضر خلالها بطولة العالم لاختراق الضاحية في كمبالا وشارك في اجتماعات الاتحاد الآسيوي في بانكوك، وأعرب عن ارتياحه وسعادته بهذه الجولة واستمرار جهوده وتواصل استثمار خبرته في خدمة ألعاب القوى العالمية. وقال: "ما أسعدني أكثر هو المكانة الكبيرة والتقدير الدولي الذي تحظى به المملكة العربية السعودية كدولة قائدة ورائدة يهم الجميع أن تربطهم بها علاقة مميزة والحرص على التعاون معها وقد لمست ذلك من خلال لقائي بنائب رئيس الوزراء التايلندي الجنرال ثانسكا بيتي والرئيس الأوغندي يوري موسفيني الذين عبرا لي عن اهتمامهما بأن تربط بلديهما بالمملكة علاقة طيبة ومثالية لمكانتها الدولية سياسيا واقتصاديا وكونها قبلة المسلمين الأولى والسند لدين الإسلام والعضد لأمة العروبة. وقدم شكره وتقديره لكل مشاعر المحبة والثناء والتقدير التي تحيط به مؤكدا استمراره في العمل وبذل الجهود بما يتناسب مع الواجب والمهمات المناطة به بصفته عضو في الاتحاد الدولي لألعاب وبصفته مواطن يمثل المملكة في هذه المؤسسة الرياضية العالمية الهامة.