صوت المطر ما كنّه إلا المنبّه بين الخفوق وبين من ساكن فيه! صوته يناجي من طوته المحبّه يجمع شتات ولو غفا العشق يدعيه العشق يا هل العشق ما ينلعبّه كم لك تصيح وصوتكم ما يلبيه مزنٍ تهامى يحتويني مصبّه أمطر ولا زلّت علينا حراويه ما قال لي عذراً تراني مشبّه يجود من ربّ يكوّن مناشيه يسقي عروقٍ بالهوى مستشبّه عاشت على الرجوى وسبرت معاليه يمرني طيفك واحاول أحبّه وأطيح من دافع غلا بين أياديه عشنا على صلف الهوى دون سبّه بين التغلي وبين سوق المشاريه حبٍّ على الرجوى تبي الشور غبّه وحبًّ على صوت المطر ماأنصحك فيه خالد العمار