في الأول من الميزان عام 1351ه وحّد المغفور له بإذن الله تعالى الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن "طيب الله ثراه" المملكة العربية السعودية وبلا شك فإن هذه المناسبة غالية علينا وهي الذكرى السادسة والثمانون لليوم الوطني، وتجعلنا نتذكر سيرة القائد الذي استطاع بإيمانه وحنكته أن يجعل هذه البلاد مثالاً للبلاد الأخرى، وامتداداً لذلك استمر أبناؤه البررة في إكمال مسيرة المغفور له في البناء والتطور حتى أصبحت مملكتنا الحبيبة من الدول المتقدمة في جميع المجالات. وبهذه المناسبة أرفع لسيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وإلى سيدي صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، وإلى سيدي صاحب السمو الملكي ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع "حفظهم الله جميعاً" أسمى آيات التهاني والتبريكات مقرونة بخالص الدعاء بأن يديم على هذه البلاد الأمن والأمان والاستقرار في ظل قيادتنا الرشيدة. رعاك الله يا وطني وأدام عزك. * مساعد مدير عام الجوازات للشؤون الإدارية والمالية