* لم تفلح المحاولات وجميع التنازلات بعودة «الداعمين» بعدما انكشفت الحقيقة وظهر للعيان من كان يدفع بعيداً عن الأنظار. * قربته الجلسة «الربوعية» إلى الشرفي الذي كان يهاجمه عندما كان في كنف شرفي آخر، وهكذا هو «صاحب العيدية الشهيرة» لا صاحب له ومن يهاجمه بالأمس يطبل له اليوم! * الصدمات التي تلقاها بعد التغييرات الجديدة في ناديه ومطاردته بالعديد من الأسئلة المحرجة فرضت عليه الإجازة الخاصة والهروب عن المواجهة. * للخروج من ورطه مستحقات اللاعبين وعدم «الوحدة» على رأي معين سارع لإبرام بعض الصفقات التي يبدو أنها لن تنقذه من غضب الشرفيين وكذلك اللاعبين الذين لم يستلموا مرتباتهم. * «باطنه» المثالية وظاهره لا يختلف عمن صدرت بحقهم القرارات الحازمة، ولكن خبثه جعل الوسطاء ناسا غيره. * الملقب ب»اللمبي» خرج بتصريح يهدد من خلاله بالوصول إلى أعلى المستويات الرياضية، ليته عاد إلى الوراء وتذكر لماذا تنازل عن قضايا يكسبها ناديه بسهولة، أم لأن الحب للحبيب الأول؟ * الجماهير طالبته بالاستعراض في مهاراته واللعب بجدية وخدمة الفريق وليس الاستعراض بالخواتم والموضات المستهلكة. * السفر إلى المكان المجاور الذي اعتاد ارتياده تسبب في صرف النظر عنه ويبدو أنه سيجد نفسه في مكان لا يرتقي لمستوى الجماهير والإعلام الذين اعتاد عليهم وهكذا هو من لايقدر مصلحته ومصلحة ناديه. * يعول كثيرا على العلاقة الشخصية واللقاء الأسبوعي لتمرير مطالبه بطريقة مخالفة وغض الطرف عن المعوقات الكبيرة! * الرفع من مستوى الدعم المخصص فقط للقضايا خارج الحدود كان الهدف منه التغلب على المصاعب المحلية. * جهزوا الاعذار مسبقا، فهم إن خسروا قالوا وقفت اللجان والاتحاد في طريقنا وإن فازوا قالوا «جبناها غصباً عنهم»، هكذا هو الفكر المختلف الذي يقوده ثلة إعلاميين كانوا يتوزعون على الأندية حسب مصالحهم عندما كانت أنديتهم تعيش معاناة الحرمان من البطولات. * المدرب الأوروبي صدم بمهارات وفكر اللاعبين ويبدو أنه لن يعمر طويلاً في الملاعب السعودية بعدما أصيب بخيبة أمل. * على طريقة «أكذب ثم أكذب ثم أكذب حتى يصدقك الناس» نسجوا من خيالهم خطف اللاعب من المنافسين ويبدو أن إبرام الصفقات مع النجوم الكبار في وقت مضى وهم يتفرجون مع مفاوضهم «أبو شنطة» مايزال يؤثر عليهم. القرارات شجاعة وتاريخية والجميع يتمنى استمرارها مع جميع الفرق من دون تفرقة فمن خالف الانظمة يستحق جزاءه. * لن يستكمل ذلك الفريق شروط التسجيل لكنه سيحاول الالتفاف على اللوائح وكسرها عبر قرارات المجاملة والاستثناء. *حتى جهات القروض ادركت جيدا اللعبة، لذا رفضت كل الوساطات والتوسلات للاقراض. * الأربعة الصاعدون من الأولمبي والذين كان يؤمل منهم خدمة الفريق الأول عادوا ادراجهم بعد أن رفضهم المدرب. * بعد ثبوت التلاعب وصدور قرارات صارمة بحق اطراف القضية على اتحاد اللعبة الحذر وتكثيف رقابته على الدوري المقبل. * المبالغة في قيمة الانتقال ابقت الحارس في فريقة وأفقدته فرصة الحصول على عقد كبير ربما لن يتكرر! * الهدف من إثارة الخلاف بين المدرب والرئيس اشغال الثاني عن اعداد الفريق والذي يقف وراءها بالتأكيد طابور الادارة السابقة! * عندما كان المدافع الخليجي يلعب للفريق كان يتغزل فيه كثيرا وما أن انتهى عقده ووصل بلده حتى سبقته شكواه الى غرفة فض المنازعات! *المحترفان الأجنبيان المهاجم ولاعب الوسط ينتظران قرار الاستغناء حتى يبدآ بخطوات المطالبة بالمستحقات. *بعد انتهاء مشكلة التأشيرات في ظرف ساعات قليلة تأكدت الجماهير أن الهدف من اثارة الموضوع هو لمجرد صرف نظرها عن أخطاء الإدارة! *سارق المقالات لم يكن له أي دور في القضية ولم يلتفت له ومع ذلك حول حشر أنفه لعل وعسى أن يحظى ولو بالقليل من الشو. *في الظاهر يبدو لجماهير فريقهم انهم ابتعدوا عن النادي وفي الخفاء يديرون مع بعض الإعلاميين الموالين لهم خطط اسقاط الادارة الجديدة تماما كما فعلوا مع ادارات سابقة. * حتى جماهير فريقة رفضته بعد أن اكتشفت كذبه ودفاعه عن الإدارة وادركت انه متملق و"متلون" ولا يثبت على رأي وينطبق عليه" اطعم الفم تستحي العين"! * الأجنبي لم يذكر اللاعب الموقوف أو يتمنى أنه لعب بجانبه لكن هواة الفبركة مارسوا عادتهم وكذبوا عليه. * كانت نهاية المدافع مع فريقه حزينة عندما تخلى عنه ومنحه فرصة البحث عن فريق آخر! * في الصباح امتدحت المطبوعة الفريق وقالت " مين قده " وفي المساء كان المديح شؤما وصدر القرار التاريخي. * كان المعسكر اشبه بالرحلة السياحية بعد أن خلا من أي مواجهة ودية على الرغم من طول مدته! *تفاجأت الادارة وهي تسابق الزمن لتخفيض الديون بشكوى المدافع ومطالبته بتسعة ملايين لتردد كل ما قلت هانت جد علم جديد. *اشكال والوان من القمصان الملونة والطرابيش والنظارات الشمسية كانت الأبرز ظهورا بعد نهاية المعسكر! *حادثة التراخيص يتوقع تكرارها في التسجيل بعد أن اعتاد أحد اطرافها على المجاملة والاستثناءات! *كما كان متوقعاً عاد شباب الفريق بحجة عدم قناعة المدرب وبقي المقربون المنتهية صلاحيتهم فنيا! * الرئيس وبخ وكيل اعمال لاعب الوسط وطرده من مقر النادي بعد أن كشف أنه يحاول الضغط للحصول على عقد أكبر! * فريقه لتوه نجا من الهبوط وكان محطة استراحة لبعض الفرق ومع ذلك لا يخجل من تسميته بكبير القارة. "صياد"