الطير ضامي وارتوى اليوم مسرور سبحانه المعبود دله على ماه يبحث عن المقسوم مع فجّة النور يطعم صغيره كلل الله مسعاه يشرب زلال المي من تحت صنبور تبصروا بالطير كيفه بدنياه عبدالمحسن محمد المحيسن - رياض الخبراء الطير وارد على البازان حرارة الصيف حاديته نقّاط ما يروي الضّميان ياليت من يسقيك ياليته يالله يا مجري الوديان يا رازق الحيّ في بيته عبدالكريم عبدالرحمن السلّوم - القرائن يا طير محلا رفتك يوم رفيت وعينك تراعي نقطة الما تبيها من فوق عالي شفتها ثم اهويت داله .. وسالي كل يوممٍ تجيها ويا بارع التصوير وشلون خصيت خصيت هالصوره جميله نبيها ويا كافلٍ رزقه وحامي هل البيت ألطف بحال اللي يدور عليها حمد عبدالله الوايلي - حوطة سدير الحر خلا الطير يحتال بالشرب رفرف بجناحه لجل نقطة الميّ سبحان من يسر له يروح للدرب يطفي الظمأ لو كان في شيء شويّ سبّح لربه يوم فرّج له الكرب والما جعله الله سبب خلقه الحيّ علي الرشيد - رياض الخبراء الما سِر الحياه في كل كائن وفكل نفسٍ رطبةٍ أجر وإحْسان بالقيظ حر الجو واضح وبائن وكل ما في الكون لابد عطشان ترى البهايم في القرى .. والمدائن تبحث عن الما تطلبه وين ما كان عبداللطيف الحُمَيَّاني - عنيزة يا رب تسقينا واسقي العصافير وسميةٍ هلّت مطرها حقاقي هلّت مطرها يم كبشان والنير ثم حدّرت للمجمعة والحثاقي بزبوز لاتبخل على شربة الطير ولا ورد لمعدلين السواقي شجعان سعود العتيبي - الرياض الطير يشرب من الصنبور شوفوا العطش ويش سوا به أقول مسكين هالعصفور ليت البشر حاسب حسابه البعض غافل وفيه قصور ياما من الخير باسبابه يا فاعل الخير جاك الدور والطيب معروف باصحابه محمد عبدالعزيز الخنيفر - أشيقر القيض زايد وفيه الطير خلاّ التغرّد بعذب ألحان في صورةٍ تشرح التفسير باين عليه التعب عطشان لعل يأخذ من التقطير ويرجع يغرّد على الأغصان سعود عائش الحربي - جدة هذي رساله من بغى يعمل الخير يطفي عطش طيرٍ من الحر ضميان حطوا مياهٍ للقطط .. والعصافير وأيضا لحمامٍ في شبابيك سكان لدور السقايه بفجر الاسلام تاثير تداوي عليل الحال ليصار مرضان سعود عبدالعزيز الهزاع - نعام الطيور اليوم بحاجه وارحموها بالمياه اللي حظيظٍ من عطاها ذي طيورٍ هالكه لا تتركوها كم تلاقي الحر وتلاقي عناها واهني اللي سعوا ثمن عطوها ذا هو المطلوب وأيضا مبتغاها ريان محمد عبدالعزيز الخنيفر نرحب بمشاركاتكم الشعرية وما تلتقطه عدساتكم من الصور الهادفة والطريفة على إيميل الخزامى: [email protected] أو الفاكس رقم: 0114871070 ويا هلا.. صورة العدد السابق